يستحق الوزير الدكتور بدر عبدالعاطى الإشادة والتقدير لمواقفه المعلنة بالأمس فى المؤتمر الصحفى الذى عقده مع وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن، حيث جاءت ردوده حاسمة وواضحة وقوية على أسئلة الصحفيين فيما يخص الموقف فى الحرب على غزة، والموقف المصرى من جهود
اقتربنا من مرور عام كامل على العدوان على غزة، ولا تزال الأزمة مستمرة وممتدة، ونيتانياهو يغامر ويقامر، ويأخذ المنطقة والعالم كله رهينة لأفكاره المتطرفة، ونواياه العدوانية، ويضع سيناريوهات توسعة العدوان على مناطق أخرى فى اليمن، ولبنان، كمرحلة أولي، ثم
استكمالا للنقاط التى طرحها وزير التربية والتعليم، محمد عبداللطيف، حول رؤية تطوير التعليم فى المدارس الدولية، والمدارس المصرية الخاصة والعامة، والتى تم عرض بعضها فى مقال الأمس، فقد أشار الوزير إلى تدريس مادة البرمجة اعتبارا من العام المقبل لطلاب الثانوية
سعدت بالاتصال من وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف تعقيبا على مقال يوم الجمعة الماضى «قرار الوزير صائب ولكن» الخاص بإضافة درجات اللغة العربية والتاريخ داخل المجموع الكلى لطلاب المدارس الدولية، وقد أوضح الوزير العديد من النقاط
ما حدث من البنك الأهلى المصرى، وبنك مصر يوم الاثنين الماضى بالموافقة على زيادة حدود الصرف على بطاقات الائتمان بالعملة الأجنبية خارج مصر إلى 300 ألف جنيه، وزيادة قيمة المبالغ المتاح بيعها نقدا للمسافرين إلى 5 آلاف دولار، وفقا لشرائح العملاء، يؤكد
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضررت لدخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفى لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت عن