تداعت ذكريات كثيرة أمامى وأنا بين حضور حفل تخريج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية مساء الخميس الماضى، والتى تزامنت مع احتفالات نصر أكتوبر المجيدة.
ها هم أحفاد أبطال أكتوبر العظام يقسمون أمام القائد عبدالفتاح السيسى والشعب المصرى كله على التضحية
«من تعلم لغة قوم أمن مكرهم» .. مقولة شائعة تحض على تعلم اللغات الأخرى من أجل العلم، ومعرفة التقدم الموجود لدى الآخرين.
هناك فرق ضخم بين تعلم لغة الآخرين، ومعرفة ما وصلوا إليه من درجات التقدم والمعرفة، وبين استيراد كل شىء وأى شىء بغرض
قبل انطلاق الصواريخ الإيرانية أول أمس على الأراضى المحتلة فى إسرائيل قرأت خبرا فى شريط أخبار قناة القاهرة الإخبارية، أن البنتاجون أعلن تحريك 3 أسراب من الطائرات المقاتلة الأمريكية إلى منطقة الشرق الأوسط، وأن واحدا من هذه الأسراب الثلاثة قد وصل بالفعل إلى
رغم كل هذا الضجيج، ورغم كل أكاذيب نيتانياهو والنازيين الجدد فى إسرائيل، فإن هزيمة إسرائيل هى النهاية المؤكدة، وانتصار المقاومة حتمى وتاريخى، شاء من شاء وأبى من أبى.
ذلك هو درس التاريخ الذى لايمكن أن يتغير أو يتبدل على مر الأزمان والعصور، وفى كل بقاع
ربما تكون أخطر تداعيات ما يحدث فى غزة ولبنان هو عودة «الأكاذيب الإسرائيلية» حول اليد الطولى الإسرائيلية وقدرتها على الوصول إلى أى مكان بالشرق الأوسط، والحديث عن رغبة إسرائيلية فى إعادة ترتيب خريطة الشرق الأوسط من جديد، والعودة إلى ترديد
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في