حذر الرئيس عبدالفتاح السيسى أمس، من العواقب الخطيرة التى تنتظر المنطقة نتيجة الممارسات والأفعال غير المقبولة التى تشهدها المنطقة حاليا، مما أسفر عن حالة من حالات الاضطراب الخطير وغير المسبوق.
كلمات الرئيس خرجت واضحة فى احتفالية تخريج دفعة جديدة من
هذه الطفلة الجميلة البريئة لن تستطيع أن ترسم أحلامها كما تعودت كل صباح بعد أن فقدت يديها.. وهذه الأم لن تستطيع رؤية ابنها الذى كرست حياتها لتربيته بعد انفجار سلبها بصرها، وذلك الرجل أوقف الانفجار حياته وهو يسعى لتأمين عيش أبنائه.. هذه نماذج من آلاف من
مع الرفض الكامل لجريمة اغتيال الزعيم اللبناني حسن نصر الله، واعتبارها جريمة حرب إسرائيلية جديدة، في سلسلة الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة والضفة ولبنان، إلا أنه ربما يكون دم حسن نصر الله قربانا للتقارب السني الشيعي، وتأكيدا أن العدو واحد ولا
استهلاك التكنولوجيا فقط قد يكون سما قاتلا، كما حدث فى تفجيرات البيچر واللاسلكى الأخيرة فى لبنان، ولا يقل خطورة عن ذلك ما فعله الملياردير الأمريكى أيلون ماسك حينما قام بتحويل السيارة الكهربائية المتقدمة جدا من ماركة «تسلا» التى أهداها إلى
«إن مستوى الإفلات من العقاب فى العالم لا يمكن الدفاع عنه من الناحية السياسية أو قبوله من الناحية الأخلاقية، وإن هناك عددا متزايدا من الحكومات يعتقدون أن بإمكانهم أن يطأوا القانون الدولى، وينتهكوا ميثاق الأمم المتحدة، وأن يغضوا الطرف عن معاهدات حقوق
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في