نقول للفلسطينيين: «مصابكم مصابنا، وألمكم ألمنا»، تلك هى الرسالة التى وجهها الرئيس عبدالفتاح السيسى، أمس الأول، فى أثناء الاحتفال بـ «يوم الشهيد»، لتخرج من قلب زعيم مصر التى أعطت، وتعطى، وضحت، وتضحى، من أجل فلسطين على مدى أكثر من
لم يكن من المقبول أو المعقول استمرار وجود سعرين للعملات الأجنبية: الأول بالسعر الرسمى فى البنوك، والثانى فى السوق السوداء، وبينهما فجوة ضخمة وعميقة تزداد بشكل عشوائى، وتنخفض أيضا بشكل عشوائى، مما أنعش سوق المضاربين وتجار الأزمات الذين أثروا بالملايين،
يومان ويبدأ شهر رمضان المعظم، ومن غير المعقول أن يقف العالم «متفرجا» على حرب الإبادة فى غزة ضد الفلسطينيين، والتى اختلط فيها القتل بالرصاص مع القتل بالتجويع فى كارثة غير مسبوقة فى تاريخ الإنسانية.
كل العاملين فى المنظمات الأممية بدءا من
بتاريخ 29 أغسطس من العام الماضى، ووقت أن كان مستبعدا دخول ترامب دائرة المنافسة الانتخابية كتبت مقالا فى هذا المكان توقعت فيه دخول ترامب الانتخابات الرئاسية وفوزه فيها، وقد حدث الشق الأول من التنبؤ، ودخل ترامب الانتخابات الرئاسية، وفاز على كل منافسيه،
لم يكن إطلاق لقب «أم الدنيا» على مصر من فراغ لأنها كانت، وستظل، أم الدنيا قولا وفعلا، فهى الحضن، والسند لكل الضعفاء، والمهمشين، والمظلومين فى العالم... تحتضنهم، وتساندهم، وترفض أى مساومة بحقوقهم.
تفعل هذا مع الفلسطينيين الآن، وتحافظ على
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار