أتفق مع ما كتبه الزميل، والصديق، الأستاذ فاروق جويدة، فى مقاله (عالم مجنون) بالصفحة الأخيرة فى «الأهرام» من أن إسرائيل أصبحت وباء يهدد العالم، وأنه لابد من إجراء دولى لتطهير العالم من هذا الوباء البشع الذى يعيث خرابا، ودمارا فيه ويقوم بالقتل
كعادته، (ذكيا، ووطنيا)، غرد النجم المصرى الرائع محمد صلاح دعما لقطاع غزة، رافضا معاناته، ومستنكرا الحرب الوحشية الإسرائيلية على سكانه الأبرياء فى ليلة عيد الميلاد.
اختيار التوقيت ذكى، وموفق، وسط بيئة لها مفاهيمها، وتقاليدها، وعاداتها، وقد اختار صلاح
أعجبتنى صورة الدكتور رضا حجازى، وزير التربية والتعليم، المنشورة فى الصفحة الرابعة بـ«الأهرام»، وهو يجلس فى «الدكة» بأحد فصول مدرسة «تحيا مصر» الابتدائية التابعة لإدارة المقطم التعليمية لمتابعة الشرح فى الحصة، ويراقب
لعبت مصر دورا محوريا في معالجة قضية التغيرات المناخية إقليميا ودوليا، إذ بدأ التعامل المصري الجاد والفاعل معها بداية من عام ۱۹۹۲ بتوقيع مصر على اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيرات المناخية، وتقديم تقرير حول مشكلة التغيرات المناخية عام ٢٠١٥. كما كانت
لو فكر الرئيس الأمريكى جو بايدن لحظة واحدة فى أولاده، وأحفاده، وتخيل، ولو لحظة، أن أبناءه، وأحفاده ينامون على صوت إطلاق القنابل، ويستيقظون على أصوات انهيار المنازل فوق رءوسهم، أو حتى المنازل المجاورة لمنازلهم لكان من المؤكد أن يعيد التفكير فى مساندته
كرّم الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، الفنان المصري العالمي مينا مسعود بدرع الوزارة، وأعلن اختياره ممثلاً للثقافة والفنون المصرية في الخارج.
جاء ذلك خلال استقبال الوزير المصري لـ"مينا" في لقاء احتفى خلاله الوزير بأحد أبرز الوجوه المصرية في السينما العالمية، والذي نجح في لفت أنظار العالم إلى موهبته وتميزه مع حرصه على أصوله وجذوره وهويته الثقافية المصرية.
وأكد وزير الثقافة