لا تزال الثانوية العامة المصرية بمثابة كرة نار ضخمة «تلسع» كل الطلاب بلا استثناء ويمتد تأثيرها المباشر إلى أولياء الأمور وكل البيوت المصرية، ثم تنتقل الأزمة إلى الجامعات بمجرد أن يتم الإعلان عن النتيجة، وانتهاء تلك المرحلة بحلوها
من المؤكد أنك تعرضت مرات عديدة لتقييد منشوراتك وكتاباتك على شبكات التواصل الاجتماعى بخاصة «فيسبوك» لمنع وصولها إلى متابعيك وأصدقائك، إذا عبرت عن دعمك لحقوق الشعب الفلسطينى أو نشرت محتوى عن جرائم الكيان الصهيونى فى غزة أو الضفة.. اضطر هنا إلى
ماحدث من اغتيال لزعيم حركة حماس إسماعيل هنية أمس فى طهران هو عدوان أمريكى إسرائيلى سافر على سيادة دولة مستقلة، وانتهاك «فاضح» للقانون الدولى، ومحاولة أكيدة لإشعال النيران فى المنطقة، والانزلاق إلى حرب إقليمية كبرى يمكن أن تمتد آثارها إلى نطاق
المؤكد أن الفتاوى الخاطئة هى مصدر كل الشرور، وهى التى يستند إليها كل منتسبى جماعات العنف والارهاب لإزهاق الأرواح، وسفك الدماء، وتشويه صورة الإسلام السمح.
من هنا تأتى أهمية انطلاق أعمال المؤتمر العالمى التاسع للإفتاء بالقاهرة يوم الأحد الماضى، تحت مظلة
للأسف الشديد هناك تعمد مع سبق الإصرار والترصد على إطلاق الشائعات، وخلق حالة من البلبلة والتشويش على الاقتصاد المصرى من جانب المتربصين، وقنوات الشر، والأبواق الإعلامية المشوهة، لكن الخطورة أن يتورط البعض ولو بحسن نية فى ترديد شائعات، ونشر أكاذيب ليس لها
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في