هى دعوة «صريحة ووقحة» من وزير إسرائيلى مسئول لقتل وإبادة مليونى فلسطينى فى غزة، وإصراره على هذه الدعوة، واعتبارها دعوة عادلة وأخلاقية من وجهة نظره الإرهابية.
الدعوة «الوقحة» جاءت على لسان سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلي،
من أفضل الصور التى جذبت انتباهى فى صحف الأمس صورة د. مجدى يعقوب وهو يستند على عكازه أثناء مصاحبته لوزير الخارجية المصرى السفير بدر عبدالعاطى، خلال تفقدهما للنصب التذكارى لضحايا الإبادة الجماعية فى العاصمة الرواندية كيجالى، والمتحف الملحق به المخصص لإحياء
فى أعقاب تكبيرة الإحرام، تمهيدا للدخول إلى شعائر صلاة الفجر، هاجمت طائرات الاحتلال الإسرائيلى مصلى فى مدرسة «التابعين» الواقعة بحى الدرج شرق مدينة غزة، أثناء تأدية النازحين صلاة الفجر صباح أول أمس السبت.
قامت الطائرات الحربية الإسرائيلية
لو أرادت إسرائيل أن تنهي حالة التوتر والغليان في المنطقة، لوافقت علي الفور علي البيان المصري - الأمريكي - القطري، وأعلنت التزامها بالموافقة علي ما جاء فيه، وأنها ملتزمة بالوقف الفوري لإطلاق النار.
موافقة إسرائيل الواضحة والصريحة تنهي حالة الغليان في
لفت انتباهى أثناء وجودى فى أحد المنتجعات السياحية لقضاء إجازة مصيفية هناك وجود أعداد كبيرة من السائحين الأجانب الذين لا يزالون يعشقون القراءة، ويستمتعون بها، ويعتبرونها ضمن الأوقات الممتعة على الشواطئ وعلى حمامات السباحة.
الملاحظة ليست بجديدة، لكنها
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في