للأسف الشديد هناك «لخبطة» عقول لدى البعض، مما يجعله يخلط بين التقدم والجهل والتخلف فى آن واحد، وفى الوقت الذى وصلت فيه نسب التعليم فى الدول المتقدمة إلى 100%، لا يزال لدينا نسب أمية عالية تصل إلى ما يقرب من 17.5% وفقا لبيانات مسح القوى
من وراء إفشال مفاوضات وقف إطلاق النار فى غزة حتى الآن؟ وهل نيتانياهو هو السبب أم حماس؟
الرئيس الأمريكى بايدن، ووزير خارجيته بلينكن يؤكدان أن إسرائيل وافقت على مقترح وقف إطلاق النار، وأن الكرة فى ملعب حماس.
سمعنا هذا من قبل، وسمعناه خلال الساعات
عاد من رحلة عمل غيبته عن البيت أسبوعين. عندما دخل المنزل، كان كل واحد من أفراد الأسرة مشغولاً بهاتفه أو حاسبه المحمول.. وبعد دقائق رفع أحدهم رأسه ليقول للأب : «هو حضرتك وصلت؟»!
رسم ابتسامة على وجه تغطى شعوره بالخيبة، وهو يصافح أبناءه، وفى
لفت انتباهى فى بيان المتحدث الرسمى لرئاسة الجمهورية د. أحمد فهمى عن لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسى ووزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن الفقرة الأخيرة فى البيان التى جاء فيها أن الرئيس حرص على تأكيد أن وقف إطلاق النار فى غزة يجب أن يكون بداية لاعتراف دولى
الحديث عن جولة بلينكن التاسعة، وما يصاحبها من تصريحاته في إسرائيل عن الفرصة الأخيرة لوقف إطلاق النار .. ربما تكون تصريحات صحيحة في كونها الفرصة الأخيرة لوقف إطلاق النار بين المقاومة وقوات الاحتلال الإسرائيلي، لكنها تصريحات منقوصة، وجملة غير مكتملة، لأن
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في