للأسف الشديد تزامن إعلان انتشار وباء الكوليرا فى السودان مع إعلان انتشار شلل الأطفال فى غزة، لكن مع وجود فارق ضخم وخطير فى الحالتين وهو أن السودان يعانى من حرب أهلية بشعة يقتل فيها الشقيق شقيقه، فى حين أن غزة تتعرض لحرب نازية همجية من عدو
ربما يكون البيان المصري، القطري، الأمريكى بمثابة ضوء خافت فى نهاية نفق مظلم، لكنه يفتح باب الأمل أمام وضع حد للمأساة الفظيعة التى يعيشها قطاع غزة منذ أكثر من 10 أشهر حتى الآن، وخلالها تم تدمير القطاع بالكامل، بحيث لم يعد قابلا للحياة، وكسر عدد الوفيات
لابد لعقلاء العالم ومفكريه العمل على حماية الإنسانية من الصهيونازية لأنها تشكل خطرا ليس فقط على منطقة الشرق الأوسط وإنما على العالم أجمع، فإذا كانت النازية أحد الأسباب الرئيسية للحرب العالمية الثانية التى أزهقت أرواح ملايين الضحايا، فإن الصهيونازية التى
بدعوة من الاتحاد المصرى للمستثمرين، وجمعية مستثمرى نويبع ـ طابا، وفندق كونكورد السلام، حضرت ضمن كوكبة من الصحفيين والإعلاميين والمستثمرين فى مجال السياحة حفل تكريم اللواء د.خالد فودة محافظ جنوب سيناء السابق لما قام به من جهد مميز على مدى 13 عاما فى
زيارة الرئيس الصومالى حسن شيخ محمود هى الزيارة الرسمية الثانية للرئيس الصومالى لمصر منذ يناير الماضى خلال هذا العام، وقد تكللت هذه الزيارة بالتوقيع على بروتوكول للتعاون العسكرى بين البلدين الشقيقين، فى إشارة واضحة إلى موقف مصر الداعم لوحدة أراضى الصومال،
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في