جنون، وتصعيد، ولغة غير مقبولة على الإطلاق من الوزراء فى الحكومة الإسرائيلية، وآخرها تصريح الإرهابى إيتمار بن غفير وزير الأمن القومى الإسرائيلى بشأن التخطيط لإقامة كنيس يهودى داخل المسجد الأقصى.
ربما تكون تلك البداية، ثم بعد ذلك يطالب الإرهابى بن
تتفق النازية والصهيونية فى الاعتماد على منهج جوزيف جوبلز، وزير الدعاية النازية، الذى يقوم على مقولته الشهيرة: اكذب.. اكذب حتى يصدقك الناس، هذا المنهج يشكل النقطة الخامسة فى أوجه الشبه بين هذين النسقين المعاديين للإنسانية. وقد تناولنا أربع نقاط منها فى
ما بين تقبيل الرئيس الروسى فلاديمير بوتين المصحف الشريف فى أثناء زيارته الأخيرة لجمهورية الشيشان، وما بين حرق المصحف فى مساجد غزة من النازيين الجدد فى إسرائيل، تظهر ملامح وأبعاد الأزمة التى يواجهها العالمان العربى والإسلامي.
دائما كانت روسيا هى
غريب أمر المحكمة الجنائية الدولية حيث إنه من الواضح أن هناك تقاعسا غير مبرر لدى قضاة المحكمة بشأن إصدار مذكرات اعتقال مجرم الحرب نيتانياهو ووزير جيش الاحتلال جالانت.
هذا التقاعس الواضح وغير المبرر هو الذى دعا المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم
ما يحدث فى ملف الحبس الاحتياطى يمكن أن يطلق عليه «ثورة تشريعية شاملة» بكل ما تحمله هذه الجملة من معان، ونقلة نوعية فى ملف العدالة الجنائية، ويؤكد جدية الدولة فى ملف حقوق الإنسان.
أكثر ما لفت انتباهى هو استجابة الرئيس عبدالفتاح السيسى
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في