في حادثة مخيفة ومأساوية في نفس الوقت، كانت الضحية ريما عنان تنتظر الحافلة للالتحاق بمدرستها حيث تُدرس اللغة الفرنسية وتفاجأت بجارها الذي طلب الزواج منها سابقًا وهو يسكب البنزين عليها ويشعل النار بجسدها.
وفجّر حقوقيون النقاش حول ظاهرة قتل النساء. وعدّدت صفحة ”لا لقتل النساء“ التي تديرها ناشطات نسويات في الجزائر، عدة حالات للاعتداء على نساء، وقالت إن :المرأة في خطر، وإن السبب الوحيد في هذه الجرائم هو كره النساء والتسلط الذكوري القمعي الذي جعل حتى القتل يصبح مقبولا“، على حد وصفها.
التعليقات