نال جورج كلوني مؤخراً هجوماً حادّاً من الرئيس الأميركي ترمب، حيث وصفه بأنه ممثل زائف. ولم يكن هذا هو الفصل الأول، حيث بدأت المعركة أثناء الانتخابات الأميركية، التي انحاز فيها كلوني إلى بايدن، فهاجمه ترمب، ثم كرّر الهجوم عليه عندما طلب كلوني من بايدن،
في وقت تجري فيه المفاوضات الإيرانية الأمريكية بوساطة عمانية وتدخل مرحلتها الثالثة والأخيرة في روما. تفاجئنا بحادث إرهابي داخل كشمير الهند بمقتل 25 سائح على يد من أسمتهم الهند (بجماعة باكستانية إرهابية). تزامنا مع تقارير اقتصادية تشير إلى أن النمو
الإيمان والسؤال؛ هل يضعف الثاني من صدق الأول؟! أم يزيده عمقًا وتأصلاً؟! أم تتوقف النتيجة على الإجابة التي ستجدها لسؤالك؟! وإن كان الرأي الأخير هو الأقرب للمنطق؛ فلماذا يعد السؤال جرمًا... مجرد السؤال؟!
نؤمن جميعًا بالقدر، أو يجب أن نؤمن جميعًا بالقدر؛
المؤشر الرقمى يرسم خريطة السينما، شباك التذاكر هو الذى يمسك (البوصلة)، وما يعلنه يحدد المسار والمصير.
هكذا أرى فيلم (سيكو سيكو)، بعد الرقم الذى دفع به مؤخرًا للمركز الثانى فى قائمة الأكبر إيرادًا طوال تاريخ السينما المصرية.
طبعًا (الشباك) ليس
ما أعمق الهوّة بين ما يراه الناس وما يختبئ في مرايا الذات! فكم من إشارة بالبنان نحو شخص يُحسب متألقاً، وهو في قرارة نفسه يعلم أنه لا يستحق ذلك التكريم. وكم من تصفيق حارّ يدوّي في الأرجاء، بينما صاحب المقام يدرك أن الأنغام التي سحرت الحضور ليست من عزفه
يعيش أحمد السقا فى مرحلة فنية حرجة، تفرض عليه ضرورة قراءة الخريطة الدرامية بكل أبعادها (سينما ومسرح وتليفزيون)، ومن الممكن بعدها أن يقرر مثلًا تغيير (بوصلة) الاختيار حتى يعود مجددًا إلى موجة الجمهور.
نجم أم ممثل؟ سؤال كثيرًا ما واجه السقا، إجابتى هى أنه يتمتع أولًا بقدرة استثنائية على الجذب الجماهيرى، وفى أفلامه تقطع عادة التذكرة للسقا، إلا أنك من الممكن أن تصفق بعد نهاية العرض للبطل المساعد الذى