مؤكد أن صُناع فيلم (الملحد) لا أحد منهم لعب دورًا فى خلق تلك الدعاية المجانية من خلال افتعال قرار تأجيل العرض، ولهذا جاءت الحجة المعلنة على لسان المنتج أحمد السبكى أن التأجيل جاء بسبب وضع الرتوش على الشريط، رغم أنه كان جاهزًا للعرض يوم الثلاثاء
"لم أعد أستطيع النوم "
تنهدت آيات وهي توجه كلماتها الإفتتاحية لسقف غرفة الكشف متجاهلة المعالج الجالس إلى جوار الكرسي الذي اتكأت عليه، هو ذات المعالج و هي ذات الشكوى لكنها لم تمل أبدا من انتظار رد جديد، رد يحمل اليها الحل لمعضلة لا تريد أن
يبدو خالد جلال، نغمة مستقلة داخل مسرح الدولة، جزء كبير من الموهبين فى مجال التمثيل (الكوميدى)، تحديدًا فى السنوات العشرين الأخيرة، هم تلاميذ (مسرح مركز الإبداع). عندما يتحرك فنان داخل الروتين برشاقة وذكاء فهذا نوع استثنائى من الإبداع، التعامل رغم تعدد
كثيرًا ما يصبح المرض أو إطلاق شائعة المرض أحد الأسلحة المستخدمة التى يتم من خلالها اغتيال الفنانين، وإيقاف مسيرتهم، فمن الذى يتعاقد مع فنان قد يبدأ التصوير يومًا أو اثنين ثم يتوقف بدعوى المرض، ويتكبد المنتج خسارة فادحة؟
حتى الكبار، وعبر كل الأزمنة، لم
المبادرات والمشاركات المجتمعية هي أفضل وسيلة لغرس روح الانتماء وتقارب المجتمع؛ معًا بكل عناصره. وكل يوم يثبت الرئيس عبد الفتاح السيسي أنه الرئيس الإنسان، الشاعر بالفقراء والمساكين؛ من خلال دعم الفئات الأولى والأكثر استحقاقًا، وهذا أمر هام للغاية لتخفيف
تحطم أمل خالد معظم قواعد القصة القصيرة المتعارف عليها، فهي لا تحكي ولا تصف، ولا تسرد، ولا تحاور، وإنما هي تلتقط الحياة ـ وخاصة حياة القاهرة ـ وتصبها في مشهدية جديدة، بعد أن تمررها بداخلها، ثم تُخرجها في صورة كلمات وأدعية، وصور منتزعة من الواقع اليومي المعيش، وبعض اللوازم الجملية أو الإيقاعية التي تتكرر كثيرا في قصصها القصيرة جدا، التي بلغت ثلاثين في مجموعتها "مسرة الاغتراب"، فتدل على لغتها