في مجموعته القصصية "ضلع هايك"، يفتح الكاتب والقاص سمير الفيل بابًا واسعًا على ذاكرة الحرب، تلك التي لا تندثر بانتهاء القتال، بل تبقى عالقة في النفوس، تتأرجح بين الحنين والأسى، بين الانتصارات والمآسي، وتُطل برأسها في كل منعطف من الحياة
استمعت إلى حوار قديم لمحمد عبدالمطلب ملك الموال (أبو نور)، كان يدافع عن نفسه بسبب الهجوم الذى تعرّض له فى السبعينيات عندما قرر إنشاء (كباريه) فى شارع الهرم، كانت المطربة شريفة فاضل قد سبقته، وأطلقت على (الكباريه) اسم (كازينو الليل) وأتصوره الأشهر،
في 23 أبريل/ نيسان من كل عام، يحتفل العالم باليوم الدولي للكتاب وحقوق المؤلف. وقد اختارت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) هذا اليوم للاحتفال في اجتماعها عام 1995م، باعتباره التاريخ الرحل فيه العديد من المؤلفين المرموقين، مثل ويليام
تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟
ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة،
يعيش أحمد السقا فى مرحلة فنية حرجة، تفرض عليه ضرورة قراءة الخريطة الدرامية بكل أبعادها (سينما ومسرح وتليفزيون)، ومن الممكن بعدها أن يقرر مثلًا تغيير (بوصلة) الاختيار حتى يعود مجددًا إلى موجة الجمهور.
نجم أم ممثل؟ سؤال كثيرًا ما واجه السقا، إجابتى هى أنه يتمتع أولًا بقدرة استثنائية على الجذب الجماهيرى، وفى أفلامه تقطع عادة التذكرة للسقا، إلا أنك من الممكن أن تصفق بعد نهاية العرض للبطل المساعد الذى