«أحمد وأحمد»... محاولة مستحيلة لإنقاذ «الساموراي»! شاهد| ‏الأكاديمية المصرية بروما تنظم ورشة مسرحية للفنانة سلوى محمد علي تأملات في الحب الأبدي صلاح ومحمود «بينج بونج»! في تجليات العار الغربي بدء التحضير لجزء رابع من مسلسل الاختيار لعرضه في 2026 محمد صلاح عن وفاة جوتا: لم أتخيل يومًا أن يُخيفني شيئا عند العودة لليفربول حدث يتكرر كل 40 عاما.. كوكب عطارد في أفضل وضعية لمشاهدته الليلة
Business Middle East - Mebusiness

ثمن القبول: حين نذبح أرواحنا على مذبح الانتماء..

أيُّ سرابٍ ذاك الذي يجعلنا نهرول خلف ظلالٍ لا تروي؟ وأيُّ جوعٍ دفين يدفعنا لنحني رؤوسنا أمام من كسروا أجنحتنا؟ نمشي في دروبٍ شائكة ليست دروبنا، ونخوض معارك ليست معاركنا، ونتنازل عن جوهرنا طمعاً في ابتسامةٍ عابرة أو نظرة رضا خاطفة. كأننا نقدم قرابين

خان وقنبلة محفوظ فى «مالمو»

بعد عشر سنوات من التواجد فى مهرجان (مالمو) بالسويد، عُدت للإقامة فى نفس الفندق، اكتشفت وأنا أفتح الشرفة أنها نفس الغرفة، شاهدت برج الكنيسة، وتأملت الساعة الضخمة، وتذكرت أن عقاربها لاتزال متوقفة عند الرابعة و٦ دقائق، لم يهتم أحد بضبطها طوال عقد من الزمان،

أن تكون الرحلة مستحقة

في أمسية لطيفة مع بعض الأبناء الشباب كنا نلعب لعبة إلكترونية اسمها Would you rather أي هل تفضل. تعتمد اللعبة على أسئلة إجاباتها أحيانا يسيرة وأحيانا كلتا الإجابتين تكون محيرة بدرجة عجيبة. استوقفني سؤال .. هل تفضل أن تقابل نفسك في الماضي أم في

سناء جميل خارج الخريطة!!

أتابع معكم بين الحين والآخر فنانًا يشكو من البطالة، وبعضهم من أصحاب المواهب التى لا يختلف عليها أحد، تذكرت العظيمة سناء جميل التى نطفئ لها اليوم ٩٥ عامًا، اضطرت قبل رحيلها ببضع سنوات لإعلان رغبتها فى العمل. سناء جميل هى (الإبداع همسًا)، فى الأدب شعر

حين تتكلم العيون وتسقط الأقنعة

ما أشد وجع اللحظة التي تسقط فيها الأقنعة عن الوجوه التي ألفتها، فتُبصر خلف ابتساماتها شهوة التلصص، وخلف ادعاءاتها بالحب مكرًا دفينًا. ثمة من يترصدك لا حبًّا ولا حرصًا، بل مرضًا يسكن روحه؛ يتتبع خطوك وهمسك، ينهش أخبارك كما تنهش الضواري فريستها، لا لشيء