إينوكليز.. اكتشاف حمض نووي في الفم يقلل خطر بعض أنواع السرطان مصر: القبض على صانعة محتوى جديدة بتهمة الرقص بملابس خادشة للحياء العام في اليوم العالمي له.. "العالمية للأرصاد" تعلن انكماش ثقب الأوزون "مونتريال تتحدث العربية" في 3 أكتوبر القادم مارلين مونرو في الجنة!! متحف زايـد الوطني.. حدث ثقـافي عالمـي مُنتظَر دراسة أسترالية: النظام الغذائي المعتمد على مركبات طبيعية يحد من اضطرابات النوم "تقنية مدكور".. اعتماد ابتكار مصري عالميا لأول مرة في علاج الأكالازيا
Business Middle East - Mebusiness

منير راضى غادرنا وفى روحه غصة

رصيده فقط ثلاثة أفلام روائية، أولها في نهاية الثمانينيات (أيام الغضب)، هو أيضا أفضلها، الاثنان الآخران (زيارة السيد الرئيس) والثالث (فيلم هندى). ظل 20 عاما بعدها يحلم بفيلمه الرابع، بينما تلاحقه كوابيس الواقع السينمائى، حتى إنه في سنواته الأخيرة فقد

كانت مصر فكان التاريخ.. فألا تستحق؟!

لم تكن أرض مصر يوما خالية من السكان فعندما عرف الإنسان حياة الكهوف والصحاري في العصر الحجري القديم عاشها على أرض مصر، وعندما قلت الأمطار وساد القحط نزل إلى وادي النيل ليجد له مستقرا ومصدرا آخر لمتطلباته كإنسان فلن يحيا باستنشاق الهواء فقط، عرف النيل

لماذا المعارضة؟

كلما اقترب موسم الاستحقاقات الانتخابية زاد الحضور والمشاركة في المناسبات، وأصبحت الطلة معتادة رغم أن الواجب والضرورة تقتضي استمرار التواصل والعلنية في المواقف والقرارات كافة، والتي تستدعي التدخل الفوري والمشاركة الفعالة؛ لتعريف الجمهور بوجهة النظر

تخاريف صباحية – لم أتغير

لم أتغير، ولن أتغير، هذا هو قراري الثابت الذي اتخذته في حياتي. ما زلت نفس الإنسان الذي كنت عليه منذ البداية... ما زلت أؤمن بالحب والسعادة والخير... لكنني تعلمت أن أكون أكثر واقعية... تعلمت أن أحمي نفسي من الألم. أن أكون أكثر

علاء ولى الدين وستون شمعة

أيام ونحتفل بعيد ميلاده الستين، أتحدث عن علاء ولى الدين، ماذا لو كان بيننا هذا الطفل الذى ظل طفلًا حتى رحيله، 2003، وهو دون الأربعين؟ جيل علاء الذين كانوا هو نجوم المرحلة منذ نهاية التسعينيات وحتى العقد الأول من الألفية الثالثة يعيشون الآن مأساة وأعنى