على بعد 2 كيلومتر من أهرامات الجيزة، يقع حلم عمره 20 عاما أوشك على الانتهاء، ليكون صرحا حضاريا وثقافيا وترفيهيا عالميا متكاملا؛ فهو أحد أهم وأعظم إنجازات مصر الحديثة وهو المتحف المصرى الكبير.
يعتبر المتحف هو الأكبر في مصر والعالم، وتصل طاقته
فى مصر فرص كثيرة للاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعى لتحسين الأداء الاقتصادى ورفع مستوى معيشة المواطنين، حيث شهدت الدولة تحسنا على مستوى الجاهزية والاستعداد وفقا للمؤشرات الدولية ذات الصلة، ومن ثم يمكنها أن تقود الشرق الاوسط فى هذا المجال بخاصة أنه من
هل يكفى أن نعلنها صريحة مجلجلة أن الفيلم البريطانى (جولدا) الذى بدأ قبل أسبوعين عرضه العالمى، يزيف التاريخ، ويحيل هزيمة إسرائيل فى 73 إلى انتصار مدوٍّ؟!.
الفيلم شاهدته فى قسم (البانوراما) بمهرجان (برلين) فبراير الماضى، محققًا ضجة إعلامية، إخراج
كثيراً ما يتوجه مؤشر المشاعر صوب المطربة الكبيرة وردة التي غادرتنا قبل نحو 13 عاماً، إلا أن في غيابها حضوراً طاغياً.
أغانيها تحتفظ بمساحة مميزة عبر كل الفضائيات، نادراً ما يتوافق الإنسان مع الفنان، إلا أن وردة كانت الاستثناء، في حياتها الشخصية كانت
طقس أشبه بصقيع سيبيريا تحت ضوء سحابة رمادية تحمل بين طياتها أمطارًا رغم قسوتها تدغدغ الوجنات بحنو، وأنت!!.. هل سنظل كثيرًا نرنوبعضنا بصمت؟!.. أرى السماء ملبدة اليوم بالغيوم، ويا حبذا لو تأتي عاصفة هوائية تحمل بردًا يُحْدِث قشعريرة فأختبأ فيكَ حتى
اكتشف علماء من جامعة طوكيو اليابانية، نوع جديد من الحمض النووي أطلق عليه “إينوكليز”، عبارة عن حلقات كبيرة موجودة في بكتيريا الفم، تسهم في دعم صحة الفم والجهاز المناعي وتقليل خطر بعض أنواع السرطان.
وحسب أحد علماء الجامعة ويدعى يويا كيغوتشي، أشار إلى أن الدراسة على عينات لعاب 56 متطوعًا أظهرت أن نحو 75% من الأشخاص يحملون هذه الحلقات الوراثية دون علمهم.
وتحتوي “إينوكليز” على