كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء الخوف على السينما فى مؤتمر النقد! علماء روس يطورون عقارا فريدا لعلاج متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع الثاني شاهد| ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد تصريحه من الجزائر: "غلطت وأخطأت"
Business Middle East - Mebusiness

علاء ولى الدين وستون شمعة

أيام ونحتفل بعيد ميلاده الستين، أتحدث عن علاء ولى الدين، ماذا لو كان بيننا هذا الطفل الذى ظل طفلًا حتى رحيله، 2003، وهو دون الأربعين؟ جيل علاء الذين كانوا هو نجوم المرحلة منذ نهاية التسعينيات وحتى العقد الأول من الألفية الثالثة يعيشون الآن مأساة وأعنى

نحلم ونحقق..

يستدعي الاحتفاء باليوم الوطني السعودي علاقات ووشائج ما بين ماضٍ وحاضر ومستقبل مشترك، تراثٍ وتجارة وبناء وابتكار وإبداع وتنسيق ورؤى متطابقة، تعاونٍ وانفتاح على الآخر وعلى العالم بأسره. محبة وازدهار وتفاؤل بالغد بين جناحي الازدهار: السعودية

«لا حمار ولا حلاوة»

كيف تختار البطيخة الأحلى مذاقا؟، لن أعيد عليكم ما قاله المتخصصون، لأننى لا أتذكره بالضبط، إلا أن المؤكد أنه ليس بين العوامل الإيجابية للبطيخة لمعان القشرة، ورغم ذلك لا يزال يخدعنا أحيانا البريق الزائف. تعودت أن أصحو مبكرا وأنزل الشارع أجلب احتياجاتى،

لمــــــن؟

امتدتْ الأيدي المتَّسخة المتشنِّجة، تسابقتْ في لهفة، جمعت أعصاب الجسد كله في القبضة.. في أطراف القبضة، التقاء الأكتاف المنحنية جعل الأيدي تقبض الفراغ، تتدلي في الهواء.. لم تعد العيون تري التفاحة التي جمعت الأنظار في بؤرة واحدة. أمسكت بها يد،

أنا فلسطين

تلوثت الأيادي وساد الفساد في صندوق التفاح، الذي راهنتُ عليه، انتشر العفن وتمدد بعد أن دُس الدود فيه، فقد زمننا طهارته وصار يتبجح بانتصاراته وفرض هيمنته، وهوم ن أباح دمي وشرد أبنائي، فقدت عذريتي الأولى أمام أعينهم، تراجعوا شيئاً فشيئاً عني حتى استحال