منذ الخمسينيات وهى تقف على قمة الغناء العربى، على مدى نصف قرن لا تعرف نجاة، غير القمة، مهما واجهت من عواصف وأنواء وأمزجة وتيارات غنائية متعددة، الهمس هو أسلوبها فى الغناء وفى الحياة؛ ولهذا كانت تهمس إلينا فيصل صوتها شهاب نور قادمًا من السماء، بعد أن غادر
الحياة لها حركة متسارعة نحو عالم مجهول، ولا متناهي في الكبر، وربما هذا هو السبب الحقيقي في هذا العناء الذي يواجهه المرء في هذه الحياة، فالمجهول بالنسبة للبشر تحد لكل شيء. غير أننا على الرغم من معرفتنا المسبقة بأن قدراتنا محدودة وعالمنا الحقيقي هو داخلنا
(لو عاد الزمن للوراء لعشت حياتي نفسها بكل تفاصيلها وهزائمها) هكذا وصف الكاتب الكبير احسان عبد القدوس حياته التي بدأها في 1 يناير 1919 وانتهت في 12 يناير 1990، سبعون عاما بين البداية والنهاية
شكلت شخصيتة بأنه (أديب الحب، ونصير المرأة،
بعد مقال جورج وسوف والستارة السوداء، تلقيت العديد من التعليقات، وعلى رأسها هل كان ينبغى لـ(سلطان) الطرب أن يعود الآن أم ينتظر حتى تعود إليه لياقته الجسدية أو على الأقل جزء منها؟. هل حجبت الستارة مشاعر الإشفاق على جورج، أم أنها زادتها إشفاقًا؟.
الفنان
وسط تلاطم أمواج الحياة الطائشة وتسارع الزمان الجنونى وانقطاع تيارات الإنسانية بسبب الجريان اليومى وراء الفرص والامتيازات والتطلعات والرغبات والشهوات، نحتاج كل حين إلى عودة الروح البكر ومراجعة الذات وتعداد النعم مع الشكر والامتنان، لما نحن عليه من خير
اكتشف علماء من جامعة طوكيو اليابانية، نوع جديد من الحمض النووي أطلق عليه “إينوكليز”، عبارة عن حلقات كبيرة موجودة في بكتيريا الفم، تسهم في دعم صحة الفم والجهاز المناعي وتقليل خطر بعض أنواع السرطان.
وحسب أحد علماء الجامعة ويدعى يويا كيغوتشي، أشار إلى أن الدراسة على عينات لعاب 56 متطوعًا أظهرت أن نحو 75% من الأشخاص يحملون هذه الحلقات الوراثية دون علمهم.
وتحتوي “إينوكليز” على