يحيرنا هذا السؤال وتحيرنا الإجابة فعندما جاء الطوفان حمل نوح من البشر والدواب وكل شيء على سفينته كل من نجا وغرق كل شيء كان على الأرض.
ونظل نتساءل ونختلف ويجادل بعضنا بعضا والكل يفتي ولا أحد يعرف الحقيقة الكاملة!
فآدم وحواء هبطا من الجنة وكان
منذ بداية العقد الثالث في القرن الواحد والعشرين، بدأت معاناة شعوب العالم المختلفة من العديد من الكوارث والمصائب العالمية، والتي أسفرت عن إبادات جماعية لم ينجُ شعب من نيل نصيبه منها، فبدأ بوباء كورونا ثم متحوره، الأمر الذي صدق الجميع ولو في لحظة ضعف أنه
أهمية مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة مجموعة العشرين G20 المنعقدة بمدينة نيودلهي؛ والتى جاءت بدعوة من من رئيس الوزراء الهندي «ناريندرا مودي»، الذي تتولى بلاده الرئاسة الحالية للمجموعة.
وهو ما يعكس عمق العلاقات بين البلدين والتى
نجاح جماهيرى استثنائى حققه مسلسل (سفاح الجيزة) للمخرج هادى الباجورى، التقط الباجورى قضية لا تزال ساخنة، مضى على اكتشافها نحو ثلاثة أعوام حتى الآن، وبرغم صدور حكم الإدانة لم يتم إعدام السفاح.
ما سر هذا التلاقى الجماهيرى مع العمل الفنى، الذى كتبه محمد
بعيدا عن الدراما والمسلسلات والأفلام هذه رؤية شخصية مختصرة للفترة التى حكم فيها المماليك مصر ربما نعرف "حقيقة المماليك وحقيقة العثمانيين".
وليس دفاعا عن المماليك ولا كراهية فى الغزاة العثمانيين فهذه رؤية من التاريخ وأحداثه والتاريخ هو الذي
قال لاعب نادي النصر السعودي، البرتغالي كريستيانو رونالدو: "أعتبر نفسي سعوديا وأساعد في مختلف القطاعات".
وأضاف رونالدو في منتدى Tourise العالمي السياحة في السعودية، اليوم الثلاثاء: "انتقلت للسعودية لإيماني بقدراتها واكتشف الجميع أنني كنت على حق حين انتقلت للسعودية".
وتابع كريستيانو رونالدو في منتدى Tourise: "لدي إيمان بقدرة وطموح مشروع التطوير السعودي وأريد أن أكون جزءا