من أجمل ما كان يُقَص علينا في طفولتنا هي "الحدوتة".
قصة قصيرة شيقة بها من الخيال المحبب ما يدفعك إلى تصديقها والتعلق بها، فتبقى محفورة في ذاكرتك للأبد.
كل منا له حدوتة خاصة به قد يقصها أو يدفنها في روحه؛ لكنها بلا شك تصنع منه شخص سويّ
لن أبكي اليوم
سأشعل في قلبي شمعة
تحرق كل الحزن
وتضيء للفرح مكان
لن أبكي الأمس المسلوب
سأجمع كل ما مَر
من مُر
ألقيه في عمق البئر
سألملم الباقي من العمر
ذكرى الماضي باهتة
لن أحفظ منها إلا الضحكة
وأمحو الغدر
سأرسم على
لا أنكر أن إعادة انتخاب "لولا" دا سيلفا رئيسا للبرازيل؛ حققت سعادة كبيرة بالنسبة لى . انا من المعجبين جدا بشخصيته، وقدرته على تحقيق الاحلام .والرائع أنه حضر الى شرم الشيخ مشاركا فى cop27.
الرئيس البرازيلي المنتخب، لويز إيناسيو
(الله شاء) كما أرادها شاعر (الأطلال) إبراهيم ناجى، وليس كما أرادتها أم كلثوم (الحظ شاء).
هكذا غنتها أصالة فى ختام حفل مهرجان الموسيقى العربية، إنه المقطع الأخير من القصيدة التى صارت عنوانًا لكل القصائد العربية المغناة، مزيج من أكثر من قصيدة لناجى
فى اللحظات الأخيرة تم استبعاد المطرب أحمد سالم الشهير بـ(النقاش)، من غناء فقرة مع أصالة بعد أن أجرت معه العديد من البروفات، شاهد الناس على العالم الافتراضى، بعض أجزاء من تلك (البروفات).
سالم هو إحدى النتائج الإيجابية، على ندرتها، لـ(سوشيال ميديا)،
(ضايل عنا عرض) تعبير فلسطينى شعبى دارج وبالمصرى (العرض بكرة)، بذكاء من المخرجين مى سعد وأحمد الدنف اختارا أن يحمل الفيلم ومن العنوان نبض فلسطين. المهرجانات السينمائية ليست ساحة للتناحر السياسى، إلا أنها لا تخلو من سياسة، وتبقى دائمًا الجرعة، وأسلوب تقنينها حرفة لا يجيدها إلا فقط الأسطوات فى (الشغلانة)، وأرى حسين فهمى أحد أهم (الأسطوات)، القاهرة ليس مهرجانًا سياسيًا فقط يتبنى وجهة نظر تؤازر العدالة،
