يعد فيلم ابن حميدو من أشهر الأفلام فى تاريخ السينما المصرية تم إنتاجه سنة 1957 ومثل هذا العمل الذى شاهدناه عشرات المرات هو علامة من علامات الكوميديا يستحق أن نتجول لحظات بين تفاصيله، مجموعة رائعة من الفنانين دخلوا فى مباراة فنية خفيفة الظل فيما
لكل زمان ..
عقل واعى وضمير للانسانيه
وفى هذا الزمان
كان لاولاد " زايد " هذا الشرف و عن جداره واستحقاق
ولست في موقع سرد كل ما قامت به الامارات
لتستحق ذلك عن جداره
فشهادة التاريخ اجدر منى بذلك ..
كما انى لست أيضا في موقع
جحا والحمار .. والحمار والجزرة !
قصتان مشهورتان و موروثتان عبر التاريخ
لعب الحمار فيهما .. دور البطوله
مرة بشأن دوره المنوط به مع جحا .. ومرة أخرى ظنا منه
كلما أسرع الخطى كلما زاد قربه من الجزرة ..
وفى كلا القصتين بل و معظم قصص
ينامُ الناس ويستيقظون ولا همَ لهم سوى ملاحقة الخبر السار الذي يؤنس وحشتهم و يفك عرى ذعرهم بأن تعلن إحدى الدول أو أياً من مراكز الأبحاث اكتشاف عقار يحمي الجنس الآدمي من جائحة كورونا، إن تعلقهم بالأمل أمر مشروع وشيئ إيجابي وهو خيرٌ من التشاؤم والخوف خاصة و
سوف أخصص هذا المقال لمجموعة من الفنانين الذين رحلوا عن عالمنا .. أتذكرهم وأذكركم بهم أصدقائى وسط هذا الكم من الابتذال الحاصل على الساحة الفنية وخاصة ساحة الكوميديا.
وهذه المجموعة من " نجوم الكوميديا " محور المقال تعاملتُ معهم فى البداية
أنا شديد الاعتزاز بمهنتى كصحفى وأدرك أن توثيق الأحداث أحد أهم واجبات صاحبة الجلالة، ورغم ذلك فأنا كثيرا ما عبرت هنا فى تلك المساحة عن استيائى من انتهاك حرمة الموتى واختراق حق الخصوصية.
شيعت قبل يومين جنازة السيدة إيمان إمام بدون أن تنشر الصحافة ولا السوشيال ميديا أى لقطات تشير إلى المشهد، ولم نر مثلا بكاء ابنها عمر ولا أبناء شقيقها رامى ومحمد ولا أخيها عصام إمام، كانت تلك هى رغبة الأسرة فى حق