السينما السعودية، فى غضون سنوات قليلة، حققت مجموعة من القفزات والتحديات نجحت فيها وأثبتت أنها لا تبدأ من الصفر، لكن من حيث انتهى الآخرون. الخطة السينمائية لا تنعزل عن رغبة المواطن البسيط، فهو المحرك الأول لها، وهكذا صار الفيلم السعودى فى السوقين السعودية
تعد زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى العاصمة الإريترية (أسمرا) في زيارة رسمية هي الأولى من نوعها، تلبية لدعوة من نظيره الإريتري أسياس أفورقي،ضمن سلسلة الجهود الدبلوماسية التي تقوم بها القاهرة لتعزيز علاقاتها مع الدول الأفريقية، وخاصة دول الجوار التي
للاحتفال بالذكري الـ51 لانتصار أكتوبر المجيد مذاق خاص ودلالات مميزة، فقد عبرت فيه الأمة، عن مشاعر الفخر والاعتزاز بهذا النصر العظيم، وتزامن الاحتفال مع تخريج دفعات مبهرة من الأكاديميات العسكرية، فيما تصدّرت وسومات #انتصارات_أكتوبر_المجيدة و #النصر، و
لدولة اليمن الشقيق مساحة عميقة من الحب والتقدير فى ضمير كل عربى، اليمن هو بلد الخير والجمال والحضارة والإبداع.
استطاع المخرج عمرو جمال أن يضع دولة اليمن على خريطة السينما العالمية، بفيلمه الذى يحمل عنوانا موحيا (المرهقون)، ينتقل الشريط بين المهرجانات
من الأفلام التى أعتقد أنها سوف تحظى بجائزة (الوهر الذهبية) لأفضل فيلم تسجيلى طويل (تحت سماء دمشق)، والتى تعلن مساء الخميس القادم.
شاهدت الفيلم لأول مرة فى مهرجان (برلين) واقتنصه (وهران) وشارك فى إخراجه هبة خالد وعلى وجيه وطلال ديركى، شعرت برغبة فى
ما هذا العنوان ، هل ثم فلسفة جديدة ، هل هو فرع مستحدث ، نعم فلسفة لكنها ليست جديدة وإنما مستمدة من واقعنا المعيش الذي نحياه ، بكل اتراحه وأفراحه ، فالفيلسوف جزء لا يتجزأ من هذا الواقع ومن ثم ينبغي عليه الاهتمام بقضاياه ومشكلاته.
لا أريد أن أصب وابلا من اللعنات على زماننا لأن في ذلك مخالفة شرعية ، فالله تعالى قال لا تسبوا الدهر فإني أنا الدهر.
لكن ما نراه الآن ونسمعه ونشاهده لشئ عجاب يثير الدهشة لا