فعلها فى الماضى أنور وجدى مع الطفلة المعجزة فيروز فى فيلم (دهب) وردد (كروان الفن وبلبلة/ مش لاقى حد يأكله).. الكلمات لعبقرى الكلمة محمود بيرم التونسى، وتلحين فاكهة الموسيقى العربية (قوس قزح) الأغنية متعدد الأنغام المشاغبة منير مراد، الناس كانت ولا تزال
يُقال إن القلب هو سيد القرار، وإن العاطفة لا تخضع لناموسٍ أو قانون. لكن مع الأيام يتضح أن للعاطفة ضوابط، وأن العقل هو من يرسم الحدود لتبقى الروح في مأمن من التيه والانكسار.
حين يُغلق المرء بابًا ما، فهو لا يغلقه صدفةً ولا هروبًا، بل يختار أن يحمي ذاته
تستحضر هذه المجموعة القصصية صورة "الصندوق الأرابيسك" بما يحمله من زخارف متشابكة ومساحات ضوء تتسلل بين فراغاته، فيتحول إلى رمز لحياة الإنسان في وحدته وانغلاقه، لكنه أيضًا منفذ إلى التنفس الروحي والاتصال بالعالم المحيط. فالصندوق هنا ليس مجرد وعاء
ولد الشاعر عبدالله فُريج في القاهرة، وتوفي فيها عام 1907. عمل بالتدريس في طنطا، ثم القاهرة.
ذكر خير الدين الزركلي (1893 – 1976) في "الأعلام" أن عبدالله بن نوح فريج: مدرس قبطي. مصري أديب. أول ما عرفته عنه العمل في مدرسة بطنطا سنة 1881
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية
أوَّلُ البحرِ شمسٌ حارقةْ
وأوسطُهُ عَتَمَةٌ متزايدةْ
وآخرُهُ ليلٌ مُدْلَهِمّ
هو الآنَ مُبْهَمُ اللونِ والذاكرة
لا يتذكَّر خَطْوي ..
ولا شموسًا أضاءتْ طريقي إليه
كأنَّ ثأرًا بيننا
أو خُلوةً
لا يتذكَّر رائحةَ البخورِ الذي أشعلُتُهُ
عندما تاهتْ موجةٌ في الفراغِ العقيمْ
ثمَّ عادتْ لبحرِها العظيم
أنا الذي أرجعتُها
عندما نفختُ في مِزمارِ الراعي القديم
فانتبهتْ كلُّ