غريب أن يكون أستاذا متخصصا فى الفلسفة يقول (لا تتفلسفوا)، فالناظر لأول وهلة نظرة عابرة في هذه العبارة، يقول هي دعوة لعدم التفلسف أو هي دعوة لحذف مقررات الفلسفة من الخطط الدراسية سواء فى التعليم الإلزامي أو الجامعي أو ما بعده.
لكن بقليل من الجهد
أود أن ألفت انتباهكم إلى القضايا الإنسانية المحورية في حضارتنا المعاصرة، التي ينبغي أن تُفهم اليوم بوصفها مشكلة عالمية تتعلق ببقاء البشرية والحفاظ عليها، إذ إن مفتاح أمن التنمية يجب أن يُبحث عنه في المجال الإنساني.
والغاية من ذلك هي اعتماد نماذج
اليوم الدولي للسلام هو مناسبة تحتفل بها الأمم المتحدة سنويا في 21 سبتمبر لتعزيز السلام عالميًا وإنهاء النزاعات. في هذا اليوم، تركز الأمم المتحدة على نشر ثقافة السلام والتفاهم والتسامح، مع دعوة الأفراد والدول للمساهمة في بناء عالم خالٍ من العنف وعدم
قرار صائب من وزير الثقافة دكتور أحمد هنو بإسناد الإدارة التنفيذية للمعرض الدولى للكتاب إلى الدكتور أحمد مجاهد، لأنه يجمع بين خبرة موظف تدرج فى العديد من المواقع الثقافية، يعلم بالضبط سقف المسموح، كما أنه قريب من المثقفين ويدرك أقدار كل منهم، فهو من (أهل
الفراق والرحيل هما السمتان الغالبتان على رواية "البلدة الأخرى" لإبراهيم عبدالمجيد، فما من أحد من الشخصيات الكثيرة في الرواية التي وقعت في 388 صفحة إلا وترك مكانه ورحل، سواء كان هذا المكان العمل أو المنزل أو البلدة كلها ـ إما حيًّا أو ميتًا، إما
عودتنا الشارقة دائمًا كإحدى عواصم الثقافة العربية على الاهتمام الشديد بالدراسات العربية والعناية بمصادرها والعمل على تقديمها للعالم في ثوب معاصر. ولطالما عودنا صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محـمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، على رعاية الدراسات العربية بكل فروعها، بالإضافة إلى تأسيس عدد من مراكز اللغة العربية حول العالم والحرص على إهداء نفائس المخطوطات وأندر الكتب إلى المكتبات في الشرق