ما أشد وجع اللحظة التي تسقط فيها الأقنعة عن الوجوه التي ألفتها، فتُبصر خلف ابتساماتها شهوة التلصص، وخلف ادعاءاتها بالحب مكرًا دفينًا.
ثمة من يترصدك لا حبًّا ولا حرصًا، بل مرضًا يسكن روحه؛ يتتبع خطوك وهمسك، ينهش أخبارك كما تنهش الضواري فريستها، لا لشيء
نال جورج كلوني مؤخراً هجوماً حادّاً من الرئيس الأميركي ترمب، حيث وصفه بأنه ممثل زائف. ولم يكن هذا هو الفصل الأول، حيث بدأت المعركة أثناء الانتخابات الأميركية، التي انحاز فيها كلوني إلى بايدن، فهاجمه ترمب، ثم كرّر الهجوم عليه عندما طلب كلوني من بايدن،
في وقت تجري فيه المفاوضات الإيرانية الأمريكية بوساطة عمانية وتدخل مرحلتها الثالثة والأخيرة في روما. تفاجئنا بحادث إرهابي داخل كشمير الهند بمقتل 25 سائح على يد من أسمتهم الهند (بجماعة باكستانية إرهابية). تزامنا مع تقارير اقتصادية تشير إلى أن النمو
الإيمان والسؤال؛ هل يضعف الثاني من صدق الأول؟! أم يزيده عمقًا وتأصلاً؟! أم تتوقف النتيجة على الإجابة التي ستجدها لسؤالك؟! وإن كان الرأي الأخير هو الأقرب للمنطق؛ فلماذا يعد السؤال جرمًا... مجرد السؤال؟!
نؤمن جميعًا بالقدر، أو يجب أن نؤمن جميعًا بالقدر؛
المؤشر الرقمى يرسم خريطة السينما، شباك التذاكر هو الذى يمسك (البوصلة)، وما يعلنه يحدد المسار والمصير.
هكذا أرى فيلم (سيكو سيكو)، بعد الرقم الذى دفع به مؤخرًا للمركز الثانى فى قائمة الأكبر إيرادًا طوال تاريخ السينما المصرية.
طبعًا (الشباك) ليس
كشفت وسائل إعلام مصرية، عن بدء التحضير لجزء رابع من مسلسل الاختيار لعرضه في الموسم الرمضاني المقبل عام 2026.
كان مخرج الأجزاء الثلاثة الأولى بيتر ميمي، قد نفى قبل 3 سنوات خلال حلوله ضيفا على برنامج "أسرار النجوم" على نجوم إف إم مع الإعلامية إنجي علي، أن يكون هناك (الاختيار 4)، قائلا: "سيكون هناك سلسلة أخرى بمخرج جديد ومؤلف آخر وتكون أهم مما سبق وستظهر أشياء لم نراها من