الاجتماع الذى ضم فضيلة وزير الأوقاف د. أسامة الأزهرى مع نقيب الممثلين د. أشرف زكى، والفنانة القديرة ماجدة زكى والمايسترو أمير عبد المجيد، تناول كما يبدو جانبًا مهمًا من العلاقة بين الفن والدين، وهو تقديم مسلسلات تحمل وجهة نظر (دينية)، المقصود بها قطعا
تجثو على عتبات البحر، لا كمن يطلب المتعة، بل كمن يستجدي الحكمة من صمت الأزل، فالبحر ليس منظرًا يُتأمّل، بل مخطوطة كونية تُقرأ بالقلب قبل العين، والموج ليس مجرد حركة فيزيائية، بل سيمفونية وجودية تعزف على أوتار الروح نغمات لم تسمعها الآذان من قبل. وحين
منذ بداية الحرب الإسرائيلية الغاشمة على غزة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023م، ولعبت مصر دوراً محورياً في دعم غزة، تارة من خلال الدور الإغاثي للفلسطينيين بغزة، وتارة أخري بالدعم السياسي والدبلوماسي، وذلك وفقاً للتفصيل الآتي:
أولاً إغاثة ودعم أهل
أكاد أستمع إلى تصفيق المشاهدين كلما تم إلقاء القبض على أحد نجوم (التيك توكرز أو البلوجرز) أو أى شخصية أخرى باتت مؤثرة، هؤلاء صاروا نجوما وملعبهم الإعلام الموازى، بعد أن أصبحت عيون الناس تبحث عن عدد منهم.
لا ننكر أن بينهم غالبية من المدعين، وعددا لا
في العلاقات الإنسانية، ثمة مفهوم خفيّ لا يُكتب في العقود، ولا يُصرّح به في المحادثات اليومية، لكنه يُشكّل البنية التحتية لكل علاقة تدوم أو تنهار. هذا المفهوم هو "الرصيد العاطفي".
و رغم بساطة الكلمة، إلا أن معناها يتجاوز اللغة اليومية
وكأننا مكتوب علينا ألا نهدأ قليلا ، وألا نشعر بالراحة ولو بالقدر اليسير.
نعلم جيدا أن مهمة المفكر شآقة ويقع على عاتقه مسؤوليات جسام تجاه وطنه الذي يعيش فيه.
فلا يمكن بحال من الأحوال أن يجد خلل حادث ويقف منه موقف المتفرج فتلك مسؤولية سيحاسبه الله تعالى عليها أولا ، وسيحاسبه عليها التاريخ ثانيا.
فإنه ما نشأنا عليه وألفناه منذ صغرنا وما تعلمناه في مدارسنا وجامعاتنا ، حتى ما سمعته آذاننا وشاهدته