تكتسب العلاقات بين مصر ورواندا أهمية خاصة لأسباب جيوسياسية لكونهما دولتين من دول حوض نهر النيل ، فمصر إحدى دولتى المصب بينما تعد رواندا الواقعة بالهضبة الاستوائية المنبع الثاني لنهر النيل.
يربط الدولتين عدد من القواسم والاهتمامات المشتركة على
يقولون تهكما معترضين على لجنة الدراما، التى شكلها رئيس الوزراء (أعط العيش لخبازه)، فهل يتغير الحال لو تشكلت اللجنة من أهل الاختصاص؟، وبالمناسبة بالهنا والشفا، حتى لو أكلوا ثلاثة أرباع الرغيف!!.
على مدى يقترب من ١٠٠ عام، عقدت اجتماعات مماثلة منذ بداية
يسوع المسيح.. له كل المجد، المولود من نور قبل كل الدهور، هو رسول المحبة والسلام، الذى لم يكن لديه عبيد، لكنهم دعوه «سيد»، الذى لم يحصل على شهادات علمية، لكنهم قالوا له «يا معلم»، الذى لم يُجرِ جراحات ولم يستخدم أدوية، لكنهم قالوا
غالبًا وبدون اتفاق مسبق، تلتزم (الميديا) فى مصر وبكل أطيافها، مرئى ومسموع ومقروء، حكومى أو حزبى أو خاص، بهذا (البروتوكول) الذى يقضى بأنك إذا أردت تعظيم الرقم أحلته إلى جنيه، أما إذا كان المطلوب التقليل فانسبه مباشرة إلى الدولار.
من الممكن ببساطة أن
واحدة من حقائق الدنيا المنسية أو المتغافل عنها أننا لا نملك شيء. لا نملك شيء تعني أنه لس لديك حق التملك بل الانتفاع فقط بكل ما وهبك الله.
لو بحثت عن أي شيء بسيط أو ثمين يقع من ضمن ملكيتك ستجد في حقيقة الأمر أنك لا تمتلكه بالفعل مادمت لا تستطيع أن
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب