تأملات في الحب الأبدي صلاح ومحمود «بينج بونج»! في تجليات العار الغربي بدء التحضير لجزء رابع من مسلسل الاختيار لعرضه في 2026 محمد صلاح عن وفاة جوتا: لم أتخيل يومًا أن يُخيفني شيئا عند العودة لليفربول حدث يتكرر كل 40 عاما.. كوكب عطارد في أفضل وضعية لمشاهدته الليلة شيرين.. الرصيد لا يزال يسمح! حاجة العمل لاتسمح
Business Middle East - Mebusiness

المصرية الرواندية علاقات ناجحة

تكتسب العلاقات بين مصر ورواندا أهمية خاصة لأسباب جيوسياسية لكونهما دولتين من دول حوض نهر النيل ، فمصر إحدى دولتى المصب بينما تعد رواندا الواقعة بالهضبة الاستوائية المنبع الثاني لنهر النيل. يربط الدولتين عدد من القواسم والاهتمامات المشتركة على

دراما ما بعد «البراميل»!

يقولون تهكما معترضين على لجنة الدراما، التى شكلها رئيس الوزراء (أعط العيش لخبازه)، فهل يتغير الحال لو تشكلت اللجنة من أهل الاختصاص؟، وبالمناسبة بالهنا والشفا، حتى لو أكلوا ثلاثة أرباع الرغيف!!. على مدى يقترب من ١٠٠ عام، عقدت اجتماعات مماثلة منذ بداية

رسول المحبة والسلام

يسوع المسيح.. له كل المجد، المولود من نور قبل كل الدهور، هو رسول المحبة والسلام، الذى لم يكن لديه عبيد، لكنهم دعوه «سيد»، الذى لم يحصل على شهادات علمية، لكنهم قالوا له «يا معلم»، الذى لم يُجرِ جراحات ولم يستخدم أدوية، لكنهم قالوا

انتصار بالجنيه.. هزيمة بالدولار!!

غالبًا وبدون اتفاق مسبق، تلتزم (الميديا) فى مصر وبكل أطيافها، مرئى ومسموع ومقروء، حكومى أو حزبى أو خاص، بهذا (البروتوكول) الذى يقضى بأنك إذا أردت تعظيم الرقم أحلته إلى جنيه، أما إذا كان المطلوب التقليل فانسبه مباشرة إلى الدولار. من الممكن ببساطة أن

ما يتركك.. تتركه

واحدة من حقائق الدنيا المنسية أو المتغافل عنها أننا لا نملك شيء. لا نملك شيء تعني أنه لس لديك حق التملك بل الانتفاع فقط بكل ما وهبك الله. لو بحثت عن أي شيء بسيط أو ثمين يقع من ضمن ملكيتك ستجد في حقيقة الأمر أنك لا تمتلكه بالفعل مادمت لا تستطيع أن