يومًا بعد يوم، يتعاظم في أعماقي يقين راسخ بأن ما نُسميه "مصادفة" ليس سوى قصور في إدراكنا البشري المحدود. ففي هذا الكون الفسيح، حيث تتجلى عظمة الخالق في كل ذرة وكل نَفَس، لا مجال للعبث أو الفوضى. كل حركة تُسجَّل في ميزان الأزل، وكل كلمة تُنسج في
بين الحين والآخر، بعد مشاهدة أى فيلم، يصعد هذا السؤال، هل من الممكن تقديم العمل الفنى أفضل مما رأيناه؟ هذه المرة وبعد أن تحملت حتى اللقطة الأخيرة (ماما وبابا)، أصبح السؤال، هل من الممكن تقديم عمل فنى أسخف مما رأيت؟ وصل الكاتب والمخرج والأبطال إلى القمة،
مسرحية ست شخصيات تبحث عن مؤلف هي عمل أيقوني للكاتب الإيطالي لويجي بيرانديللو، وتُعَدّ إحدى علامات المسرح الحديث. تبدأ أحداثها عندما تقاطع ست شخصيات غامضة بروفات فرقة مسرحية، معلنة أنهم ليسوا ممثلين أو ممثلات، بل شخصيات أدبية غير مكتملة، لم تُروَ قصتها
دائما بنعرف التكنولوجيا وبرامجها وتطبيقاتها ومن ضمنها الذكاء الاصطناعي ما هي ألا أداة في يد من يستخدمها، ولأن التكنولجيا متاحة للجميع فمن الطبيعى أن يكون هناك عدة مجالات في قطاع الأعمال سوف تستفيد من هذه التكنولوجيا، مثل: قطاع الإنشاءات والتجزئة والفنادق
بين الحين والآخر أجد نفسى أسرح فى الماضى وأحاول أن أكتب حكايتى، رغم أن الحكاية لا تستحق، فى نفس اللحظة أستمع إلى صوت داخلى يقول لى: عايشت شخصيات ومواقف يجب توثيقها للزمن، خاصة وأنا أرى عشرات من الحكايات التى تخاصم الحقيقة، إلا أنها أخذت (ختم) الحقيقة.
ما هذا العنوان ، هل ثم فلسفة جديدة ، هل هو فرع مستحدث ، نعم فلسفة لكنها ليست جديدة وإنما مستمدة من واقعنا المعيش الذي نحياه ، بكل اتراحه وأفراحه ، فالفيلسوف جزء لا يتجزأ من هذا الواقع ومن ثم ينبغي عليه الاهتمام بقضاياه ومشكلاته.
لا أريد أن أصب وابلا من اللعنات على زماننا لأن في ذلك مخالفة شرعية ، فالله تعالى قال لا تسبوا الدهر فإني أنا الدهر.
لكن ما نراه الآن ونسمعه ونشاهده لشئ عجاب يثير الدهشة لا