تأملات في الحب الأبدي صلاح ومحمود «بينج بونج»! في تجليات العار الغربي بدء التحضير لجزء رابع من مسلسل الاختيار لعرضه في 2026 محمد صلاح عن وفاة جوتا: لم أتخيل يومًا أن يُخيفني شيئا عند العودة لليفربول حدث يتكرر كل 40 عاما.. كوكب عطارد في أفضل وضعية لمشاهدته الليلة شيرين.. الرصيد لا يزال يسمح! حاجة العمل لاتسمح
Business Middle East - Mebusiness

القتلة المقنعون

كم هم شهداء العمل! وكم هم شهداء المؤمرات الخبيثة! وكم هم من لا يسمعون من سلطة أعلى وللمصالح مكانة أولى. فمن يلتنم أعضاؤه أسد جائع ومن حوله يخافون على حيوانات بالملايين وكأنه روح الإنسان لا تساوي إلا ملاليم؟ وكم هم من تعفنت كؤوس كريمة الكريمة وأعدوا

معضلة الدراما المصرية.. وطبق السلطة!

قد يبدو عنوان مقالي ساخرًا.. ولكن تلك ليست نيتي على الإطلاق.. ولكنني أحاول بقدر الإمكان تبسيط الشرح حتى يستوعبه كل قارئ مهما كانت درجة ثقافته ومستوى وعيه الفني والثقافي.. ولكل من يهمه الشأن الفني والثقافي في وطننا العربي أقول: عندما تعي الدولة

التوريث يُشعل الحياة الفنية مجدداً

دخول الآباء والأمهات في الدفاع عن أبنائهم عند انتقادهم في عمل فني، صار يشكل ملمحاً دائماً على «الميديا»، كلمة هنا وأخرى هناك، وفي العادة لا تخمد النيران؛ بل تزداد اشتعالاً. عدد كبير من الفنانين يمارس أبناؤهم المهنة نفسها، لم يكتفوا فقط

"الكذب" آخر صيحات الموضة

وما الدنيا إلا ألسنةٌ متلونةٌ تخدع، وأعينٌ نقيةٌ تبكي عليها. نحيا أيامًا نظنّ فيها أن الدنيا خاضعةٌ لحكم البشر، وأن ما بها ليس إلا نتاجًا لتصرفاتهم المختلفة باختلاف طبائعهم، ثم نحيا أيامًا تخيب فيها كل الظنون، فنرى الدنيا هي المسيطرة على كل خيوط

ما هو الدور المطلوب من مصر؟!

هناك تباين في الآراء بين العرب حول الدور المطلوب من مصر في الصراع العربي الفلسطيني الإسرائيلي. فهل المطلوب من مصر أن تحارب نيابة عن الجميع؟ لا شك أن لمصر دورًا قياديًا هامًا على الجانب السياسي والعسكري، ورغم أن الفلسطينيين هم أصحاب القضية ويقاومون