المؤكد أن المخرج كريم الشناوى لن يستطيع تبرير كيف وافق على إضافة النشيد الوطنى العظيم (اسلمى يا مصر) شعر مصطفى صادق الرافعى وتلحين صفر على للحلقة الأخيرة، وكأنه نتوء بلا معنى، لمجرد أن هناك صوتا قرر مراجعة كل الحلقات الأخيرة فى الدراما التى شغلت وجدان
كثيرا ما تقرأ على (السوشيال ميديا) وفى أحاديث عدد من المسؤولين المعنيين بالشأن الثقافى هذا السؤال (السرمدى) أين الرسالة التى قدمها هذا العمل الفنى، وهل يجوز ألا يحمل الفيلم أو المسلسل رسالة؟
من جيل إلى جيل، يتردد نفس السؤال (السرمدى) الذى له مذاق
انقسمت الدول العربية على تحديد يوم العيد؛ البعض احتفل أمس، وعدد آخر اليوم، إلا أنها اتفقت جميعاً على أن تستقبل العيد برائعة أم كلثوم «يا ليلة العيد آنستينا... وجددتي الأمل فينا». والغريب أننا بعد نحو شهرين وعشرة أيام نتوافق على يوم عرفة،
ولِدَ حسين علي محمد في قرية العصايد، مركز ديرب نجم، محافظة الشرقية، بمصر عام 1950 وتوفي في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية عام 2010 ودُفن هناك.
حصل على الليسانس في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب، جامعة القاهرة عام 1972. حصل على الماجستير
يتضمن تجديد الخطاب الإسلامى ترتيبٌ سلّم الأولويات وفق المقاصد الكبرى للدين بما يحقق مصالح الناس.وفى إطار مناقشتنا لملامح الخطاب الدينى المنشود طرحنا رؤية، تتضمن التركيز على نقاط رئيسية، ذكرنا منها فى المقال السابق «بناء وتشكيل المسلم المعاصر»
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب