بداية نذكر بقوله تعالى (ويحق الله الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين)
ونذكر بقوله تعالى (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
وأيضا قوله جل وعلا (ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله)
قالوا قولتهم لن نعترف بفلسطين، وجيشوا جيوشهم وأعلنوها صراحة للعالم
تتشكل التحالفات، وتشتعل المشاعر، وتتغير السياسات العالمية ــ وقد يحدث الكثير أثناء العشاء والكوكتيلات.مهما كان الوقت، تحمل دعوة العشاء أهميةً خاصة. لطالما استُخدم الجلوس لتناول وجبة مع الأصدقاء أو الزملاء أو المنافسين عبر الثقافات وعلى مر العصور كفرصة
غالبًا ما تتداخل مسارات الوجود البشري، فيتيه العقل بين بوصلة الأخلاق الثابتة، وأمواج المشاعر الهائجة. يُخيّل للكثيرين أن معادلة التعامل مع الآخرين بسيطة:
الحب يبرّر الإحسان، والكراهية تُسوّغ الجفاء. لكن هذا الفهم سطحي لا يلامس العمق الفلسفي للإنسانية.
في موقف يتناقض تماماً مع التركيبة الشخصية للمخرجة إيناس الدغيدي، قررت العدول عن إقامة حفل ضخم احتفالاً بزواجها برجل أعمال مصري، وكانت قد أعلنت أنهما قد عقدا قرانهما مؤخراً، وفي انتظار موعد الفرح. كان من المنتظر -كالعادة- أن يحضر الحفل -بالطبع- كثير من
أعلنت كل من بريطانيا وكندا وأستراليا الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهي الخطوة التي من المنتظر أن تتبناها عدد من الدول الأوروبية الكبرى مثل فرنسا وبلجيكا والبرتغال قبل نهاية هذا الشهر.
ورغم رمزية هذه الخطوة، إلا أنها تحمل العديد من الدلالات التي قد
عودتنا الشارقة دائمًا كإحدى عواصم الثقافة العربية على الاهتمام الشديد بالدراسات العربية والعناية بمصادرها والعمل على تقديمها للعالم في ثوب معاصر. ولطالما عودنا صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محـمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، على رعاية الدراسات العربية بكل فروعها، بالإضافة إلى تأسيس عدد من مراكز اللغة العربية حول العالم والحرص على إهداء نفائس المخطوطات وأندر الكتب إلى المكتبات في الشرق