نتابع في هذه الأيام العصيبة فصول هولوكوست جديد ممتد ومفتوح أمام بصر العالم، لم يحدث مثيل لها منذ الحرب العالمية الثانية. ويختلف عن الهولوكوست الأولى من حيث الجاني والضحية ولكنه يتشابه في الظروف والأهداف. ونعرض باختصار لاوجه التشابه والاختلاف بين
أكثر ظلم يتعرض له النقاد هو من زملائهم النقاد، التجاهل هو أقصى وأقسى أنواع الظلم، حتى إذا تذكر ناقد زميلًا، غالبا ما يستبدل القلم بخنجر لينال منه.
لدى وقائع متعددة لخناقات النقاد ومعاركهم الخائبة، وأحقادهم الشريرة، بينما قضاياهم الملحة وأحلامهم
في التاسع من نوفمبر عقد الكاتب الكبير الأستاذ سعد الدين وهبة رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي آخر مؤتمر صحفي في حياته وقبل 48 ساعة من رحيله في الخامسة والنصف مساء الثلاثاء الموافق 11 نوفمبر 1997 بفندق شيراتون الجزيرة سوفتيل الآن.
كان المؤتمر
تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل يسري عمارة فتقول:
فى فترة الاستنزاف .. والفترة اللى سبقت سته أكتوبر أطلقوا على "يسري" لقب: الشاشة، لإنه كان بيطلع ويقعد علي شجرة "كافور" طول النهار وينقل لهم
(أنتَ تُشرق نيابةً عن قرص الشمس وتضئ نيابة عن ضوء القمر وتتلألأ كنجوم كل تلك المجرات فلا تدبر حتى لا تنطوى الشمس ويحتجب القمر وتتلاشى النجوم والمجرات وأتلاشى أنا معهم)..... تلك خاطرتى الأخيرة فما بين الحين والآخر أشتهى لذة تأتينى عقب كتابة خواطرى وومضاتى
استقبل أهالي حي الجمالية الشهير وسط القاهرة، الإعلامي الكبير طارق علام، خلال زيارته للحي قبل يومين، حيث تجمع حوله عشرات من المحبين الذي عبروا عن فرحتهم برؤية الإعلامي طارق علام صاحب الشهرة الواسعة والتاريخ الكبير في مجال الإعلام، وخاصة بين جمهور الشارع المصري.
وعبر "علام"، عن تقديره وشكره لأهالي الجمالية عبر حسابه الرسمي على منصة "فيس بوك"، قائلا: "شكرًا لشعب مصر العظيم