الكولوسيـوم.. من عجــائب العمـارة الرومانيـة شاهد| استقبال حافل للإعلامي طارق علام في حي الجمالية بالقاهرة فرح يتجاوز الغياب ارتفاع إيرادات المنشآت الفندقية بالإمارات لأكثر من 26 مليار درهم في 6 أشهر وزير الرياضة بعد تعادل مصر وبوركينا فاسو: مبروك التأهل لكأس العالم "نجيب محفوظ" بداية البداية وليست بداية ونهاية صوت هند رجب... (صوتنا) خبير مناخي يكشف بشرى سارة عن الطقس المتبقي من الصيف.. ومؤشرات الشتاء القادم في مصر
Business Middle East - Mebusiness

لمزيد من الحياة

سألني صديقي مرارًا ما بك؟ وكانت الإجابة دومًا أنني بخير. تلك الإجابة النموذجية التي تعطيني أمان التخفي وأمل الاستمرار، الاجابة التي أحبها أو أتمناها، الإجابة التي ترفع عني حرج الحديث وقسوة المشاعر وقبح خروجها. بعض القلوب ملعونة باقفالها! في

الطبيب الفاشل.. لا حاجة لنا به.. بيكفى!!

الأب والأم هما مصدر الأمن والأمان لأبنائهما.. وان لم يفعلا ذلك فلا قيمة لهما ولا منطق لوجودهما! المدرس والمربى الصالح هو من يوفر التربية والتعليم للتلاميذ.. وان لم يفعل فلا قيمة ولا منطق لوجوده! الطبيب المعالج هو من يوفر التشخيص والدواء الناجح

هل تتعارض الإنسانية مع الحرب؟ 

من المفترض أن يعيش البشر في سلام يتبادلون المصالح ويتعاونون على هذا الكوكب الذي يتشاركون فيه. لكن دوما ما يحدث ما يعكر صفو هذا التناغم والسلام ويبدأ طرف في الاعتداء على الآخر وهناك تحدث الكارثة. تتوقف الحياة ويبدأ الهجوم. في بعض الأحيان يكون هناك سبب

محمد صبحي فارس "برتوكولات حكماء صهيون"

من المسلسلات الجريئة التي تم عرضها في أحد الرمضانات السابقة – وتحديدا في رمضان 2002 (1423 هجريا) - مسلسل "فارس بلا جواد" للفنان محمد صبحي. في هذا العام انتهى شهر رمضان المبارك، وانتهت معه معظم مسلسلات التلفزيون المصري التي أتخمت

تعاطف أبكم وكسيح!

لاعبو الكرة بكل ما لديهم من شعبية تمكنوا من توصيل رسالتهم على (المستطيل الأخضر) وهم يتناقلون فيما بينهم (الساحرة المستديرة)، نجحوا في اختراق كل ما يبدو ظاهريًا محظورًا، ووصلت الرسالة للعالم.. بعض الأندية مثل الأهلى قرر مجلس إدارته توجيه دخل مباراة اليوم