سلوم حداد عنده حق! الكولوسيـوم.. من عجــائب العمـارة الرومانيـة شاهد| استقبال حافل للإعلامي طارق علام في حي الجمالية بالقاهرة فرح يتجاوز الغياب ارتفاع إيرادات المنشآت الفندقية بالإمارات لأكثر من 26 مليار درهم في 6 أشهر وزير الرياضة بعد تعادل مصر وبوركينا فاسو: مبروك التأهل لكأس العالم "نجيب محفوظ" بداية البداية وليست بداية ونهاية صوت هند رجب... (صوتنا)
Business Middle East - Mebusiness

لمــــــن؟

امتدتْ الأيدي المتَّسخة المتشنِّجة، تسابقتْ في لهفة، جمعت أعصاب الجسد كله في القبضة.. في أطراف القبضة، التقاء الأكتاف المنحنية جعل الأيدي تقبض الفراغ، تتدلي في الهواء.. لم تعد العيون تري التفاحة التي جمعت الأنظار في بؤرة واحدة. أمسكت بها يد،

أنا فلسطين

تلوثت الأيادي وساد الفساد في صندوق التفاح، الذي راهنتُ عليه، انتشر العفن وتمدد بعد أن دُس الدود فيه، فقد زمننا طهارته وصار يتبجح بانتصاراته وفرض هيمنته، وهوم ن أباح دمي وشرد أبنائي، فقدت عذريتي الأولى أمام أعينهم، تراجعوا شيئاً فشيئاً عني حتى استحال

محنة القصيدة المغنَّاة

سبق أن طالعتنا لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، ببرنامج تلفزيوني اسمه "المنكوس" على غرار برنامجي "أمير الشعراء" و"شاعر المليون" إي في إطار مسابقة شعرية فنية، يتنافس فيها عدد من الشعراء من خلال حلقات

الأرض المحصورة بين هانز ياوس وفولفجان إيزر (الجزء الثاني)

نستعرض هنا العناويين عنوان العمل.. - العمل الذي خلا من الإهداء والتقديم حيث دخل إليه مباشرة فللوقت أهميته بعد مرور كل تلك السنوات -. فعنوان "الأرض المحصورة" ذُكرت بين ثنايا القصة الحادية عشرة لتعبير مأخوذ عن جنرال صيني عاش مابين القرن

ماذا تفعل لو كنت بليغ حمدى؟

كيف نحسبها؟ كثير من التفاصيل التي تجرى في حياتنا نحيلها إلى (ترمومتر) للقياس، محتفظين به في ضمائرنا، وبعده نصدر قرار البراءة أم الإدانة، وكأننا نطبق القاعدة الشرعية (الحلال بيّن والحرام بيّن)، فهل في كل مرة يتضح بالفعل، وبلا أي لبس، الحلال من