امتدتْ الأيدي المتَّسخة المتشنِّجة، تسابقتْ في لهفة، جمعت أعصاب الجسد كله في القبضة..
في أطراف القبضة، التقاء الأكتاف المنحنية جعل الأيدي تقبض الفراغ، تتدلي في الهواء..
لم تعد العيون تري التفاحة التي جمعت الأنظار في بؤرة واحدة.
أمسكت بها يد،
تلوثت الأيادي وساد الفساد في صندوق التفاح، الذي راهنتُ عليه، انتشر العفن وتمدد بعد أن دُس الدود فيه، فقد زمننا طهارته وصار يتبجح بانتصاراته وفرض هيمنته، وهوم ن أباح دمي وشرد أبنائي، فقدت عذريتي الأولى أمام أعينهم، تراجعوا شيئاً فشيئاً عني حتى استحال
سبق أن طالعتنا لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، ببرنامج تلفزيوني اسمه "المنكوس" على غرار برنامجي "أمير الشعراء" و"شاعر المليون" إي في إطار مسابقة شعرية فنية، يتنافس فيها عدد من الشعراء من خلال حلقات
نستعرض هنا
العناويين
عنوان العمل.. - العمل الذي خلا من الإهداء والتقديم حيث دخل إليه مباشرة فللوقت أهميته بعد مرور كل تلك السنوات -.
فعنوان "الأرض المحصورة" ذُكرت بين ثنايا القصة الحادية عشرة لتعبير مأخوذ عن جنرال صيني عاش مابين القرن
كيف نحسبها؟ كثير من التفاصيل التي تجرى في حياتنا نحيلها إلى (ترمومتر) للقياس، محتفظين به في ضمائرنا، وبعده نصدر قرار البراءة أم الإدانة، وكأننا نطبق القاعدة الشرعية (الحلال بيّن والحرام بيّن)، فهل في كل مرة يتضح بالفعل، وبلا أي لبس، الحلال من
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن