قتل وتشريد وتجويع وإبادة جماعية مستمرة !!
بعد مضي عشرين شهرًا على بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لا تزال آلة الحرب الإسرائيلية تحصد الأرواح، وتدمر الحجر والبشر، وسط صمت دولي مخزٍ وتواطؤ بعض القوى الكبرى التي تكتفي بإصدار بيانات خجولة أو
حين يكون الصمت آخر ما نملكه
لفت نظري قولٌ شديد الإيجاز، بالغ العمق:
"أول أيام السكوت، آخر أيام المحبة."
للوهلة الأولى، تبدو العبارة كأنها جزء من خواطر عابرة، لكنها، في حقيقتها، تفتح أبوابًا من التأمل في طبقات التجربة الإنسانية،
انتشرت على «السوشيال ميديا» لقطة للفنان محمود حميدة باكياً، بعد أن شاهد مسرحية «الأرتيست» على خشبة مسرح «الهناجر» بدار الأوبرا. كان حميدة يبكي إعجاباً ليس فقط بعد انتهاء العرض، ولكن أثناءه، انفلتت منه أنهار من
يخطئ من يعتقد إن الضربة الأمريكية ضد المنشأت النووية الإيرانية وليدة الحرب الدائرة الآن بين إيران وإسرائيل، فهل نسى العالم دودة الكمبيوتر المعقدة المعروفة باسم ستوكسنت، التي تم إنشاؤها خصيصًا لأحداث أضرار جسيمة للبرنامج النووي الإيراني.
ستوكسنت هي
التحليل المعرفي والنفسي لتأثيرات وسائل التواصل الاجتماعي على العقل
"انتبه… لقد سُرِق وعيك!"
في عالمٍ يُقاس فيه النجاح بعدد المتابعين...لا بإنجازاتهم ...
وتُحتَسَب القيمة البشرية بعدد الإعجابات... لا بقدراتهم وبإمكاناتهم
هل نعتب على ورثة عبدالحليم أم على الدولة؟
الإجابة الصحيحة: الدولة، فهى لم تفكر حتى الآن فى تحويل بيت عبدالحليم الكائن أمام المأسوف عليها (حديقة الأسماك) بالزمالك إلى متحف.
إنه واجبنا الذى تقاعسنا عن أدائه. رحل نجيب الريحانى عام ١٩٤٩ ولم نحول شقته الصغيرة فى عمارة الإيموبيليا إلى متحف، ورحلت أم كلثوم عام ١٩٧٥، وعلى الصفحة الأخيرة فى جريدة الأهرام لا أزال أتذكر (المانشيت) تحويل (فيلا أم كلثوم إلى