شكوكو بـ«إزازة» وحليم بـ«تذكرة» في أول ظهور لهما.. إيناس الدغيدي: أحمد قال عني "كوين مصر" راجل تقيل وده يعجبني شاهد| سعادة سكان غزة باتفاق شرم الشيخ بالأعلام المصرية على قوافلهم الفن رسالة بناء المجتمع... لا هدمه.! موجةٌ تائهة مصر والجزائر وتحقيق الاستقرار السياسي تعيين البروفيسور كاميليو ريكوردي رئيسًا للجنة العلمية لمهرجان “Tennis & Friends” دراسة: 97% من المقيمين في الإمارات يستخدمون الذكاء الاصطناعي بمجالات حياتهم
Business Middle East - Mebusiness

الزعيم والصور المزيَّفة

امتلأت شبكة الإنترنت بصور «سيلفي» زائفة لعادل إمام، مع عدد من النجمات اللاتي ارتبط بهن في مشواره مثل يسرا ولبلبة، نصف الكوب الفارغ يؤكد التزوير، النصف الثاني الملآن يشير إلى أنها تعبر عن حالة حب واشتياق من جمهور «السوشيال ميديا»

رسالة من زمن آخر

من أعماق الزمان السحيق أناديك، من عصرٍ كانت فيه القلوب تتحدث بلسان الفطرة، والأرواح تتلاقى دون حاجةٍ إلى براهين أو أدلة. جئتُك من حقبةٍ لم تكن تعرف فيها المشاعر الاستئذان، ولا كانت العواطف تحتاج إلى ترجمان. من ذلك الزمان البعيد، حيث كانت النظرة

شباب مصر.. ليسوا الحلم القادم بل القوة الحاضرة

في كل مرحلة من مراحل بناء الدول، يظهر سؤال يبدو بسيطًا في ظاهره: "ماذا نفعل بالشباب؟". لكنه في الحقيقة ليس سؤالًا عن فئة عمرية، بل سؤال عن روح أمة، عن ديناميتها، وعن المستقبل الذي ترسمه لنفسها. في مصر، اعتدنا أن نتعامل مع الشباب بوصفهم

زيست:  نشيدٌ للراحة في عالمٍ لا يلين

ليست كلمةً عابرةً دُفنت في أرشيف إعلانات التسعينيات، ولا صدىً تجاريًا يتردد في ذاكرتنا من شاشات الزمن الجميل، بل هي كلمةٌ مُشبعةٌ بالرمزية، محفورةٌ في وجدان من ذاقوا مرارة الأيام الثقيلة، وعرفوا طعم الانتصار الصغير بعد جولاتٍ طويلةٍ من

«أتوبيس» عاطف الطيب لم يصل بعد محطة النهاية

قبل ٤٣ عامًا فى بدايات حياتى الصحفية، كان مهرجان الإسكندرية السينمائى هو الجهة الوحيدة التى ننتظرها من العام للعام، أنا وأبناء جيلى، لأنه ببساطة المكان الوحيد الذى يعترف بنا خارج حدود القاهرة. أصبح بينى وبين المهرجان واقعة لا تُنسى، إنه فيلم عاطف الطيب