قبل بضعة أسابيع صرَّحت النجمة المصرية بأنها قررت ارتداء الحجاب، واعتزال الفن نهائياً، بوصفه حرام شرعاً، وأعلنت ندمها؛ لأنها انزلقت لهذا الطريق، ولم تكن المرة الأولى، ربما مرتين -أو ثلاث- ظلت فيهما متأرجحة، ترتدي أم تخلع (حبة فوق وحبة تحت)، بينما النجمة
تعيش مصر اليوم مرحلة انتقالية فارقة في تاريخها الحديث، مرحلة لا تُقاس بالسنوات بل بعمق الأثر واتساع الرؤية. قد يختلف الناس حول التفاصيل، لكنهم لا يختلفون على حجم التحولات والمنجزات التي تحققت في فترة زمنية قصيرة نسبيًا، رغم الظروف الصعبة والتحديات الكبرى
(1) كيف تشرح لهم؟ وهم في طغيانهم يعمهون؟!!
يحسبون أن صنيعهم أفضل صنيع!!
كيف تشرح لهم أن ما يصنعونه كيد ظالم، ولا يفلح الظالم حيث صنع وأتى؟!
يذهبون إلى الحج أو العمرة سعياً لغسل الذنوب!!
كيف لذنوبك أن تُغْسَلَ، وذنوبك مستمرة كما هي قبل وبعد
لا تدع يدًا غريبةً تُمسك قلمك، ولا تسمح لصوتٍ غير صوتك أن يُملي عليك ما تُسطِّره. حياتك كتابٌ وحيد النسخة، لا يُعاد طبعه إذا شاخت صفحاته، ولا تُمحى سطوره إذا خُطّت بصدقٍ أو خطأ. كل يومٍ تعيشه هو جملةٌ تُضاف إلى سردك. وكل لحظةٍ تنبض فيها، فصلٌ ينتظر
يعد الدكتور عبدالله محمد باشراحيل واحدًا من المبدعين البارزين في العصر الحديث في صناعتي الشعر والنثر، وقد حقق حضورًا مؤثرًا وقويًّا في محيط دولته المملكة العربية السعودية والعالم العربي، وتجاوز إبداعه حدود ذلك بترجمة أعماله إلى لغات متعددة، ما جعل بعض
هل نعتب على ورثة عبدالحليم أم على الدولة؟
الإجابة الصحيحة: الدولة، فهى لم تفكر حتى الآن فى تحويل بيت عبدالحليم الكائن أمام المأسوف عليها (حديقة الأسماك) بالزمالك إلى متحف.
إنه واجبنا الذى تقاعسنا عن أدائه. رحل نجيب الريحانى عام ١٩٤٩ ولم نحول شقته الصغيرة فى عمارة الإيموبيليا إلى متحف، ورحلت أم كلثوم عام ١٩٧٥، وعلى الصفحة الأخيرة فى جريدة الأهرام لا أزال أتذكر (المانشيت) تحويل (فيلا أم كلثوم إلى