تأملات في ديوان الشاعر النيجيري عمر أبوبكر سيدي "مثل الفراشات المتناثرة حول أوغاد الفن"
تعد قصائد عمر أبو بكر سيدي أكثر الأشعار تناولا اليوم في الفضاء الأدبي النيجيري، بسبب عدم جنوحه للتقليد وخروجه عن مجموعة المرويّات الجديدة التي يغلب
أحبائى أطفال شوارع مصر
تحياتى لكم جميعاً وبعد،،
أنا عارف إن الحياة فى شوارع مصر أصبحت لا تطاق، تراب وعفرة وبرد قارس، وحر قارس برضه ، يعنى حياة كرب خالص، أنتوا إيه اللى زانقكوا على كده، أنا عندى فكرة هايلة، أنا عايزكم تركبوا مركب من على سواحل مصر أو
إذا أردت المحبة فعليك بالعطاء .... ويكفيك الإحساس وليس الفعل .... فكونك مظهرا لرغبتك في العطاء كافٍ لنيل محبة الناس لكونك معطيا .... وإذا أردت الشهرة فعليك بالاختلاف ... بالشذوذ عن القاعدة سواء بالإيجاب أو بالسلب ... حيث رأينا أناسا يفعلون الخطأ لأنه
فى هذه الدنيا على الإنسان محاولة انتزاع الفرحة له وللآخرين، بديهى أن الدموع والأحزان تطاردنا فى كل وقت وأى وقت، علينا أن نستعد بالمواجهة ونرتدى القميص الواقى الذى يحول، دون أن تخترق أجسادنا ووجداننا، طلقات الأحزان التى تحوم حولنا.
نطرق كلما أمكن أبواب
قبل نحو أسبوعين غادرنا الأستاذ الصحافي والإعلامي الكبير مفيد فوزي، حضوره منذ منتصف الثمانينات في حياتنا كان مؤثراً وعميقاً، وعلى مدى يقترب من ربع قرن، في زمن التلفزيون الأرضي، كان يقدم أشهر برنامج عرفته مصر «حديث المدينة».
في تلك السنوات،
أعربت الإعلامية المصرية، لميس الحديدي، عن خالص تعازيها لأهالي ضحايا حادث الموفية، بقرية السنابسة بأشمون، معلقة على صور الجنازة: "هذه الصورة منسهاش مصر امبارح، لو تشوفها أول مرة هتتخيل إنها مرسومة، وإنها مش حقيقية، ولما نقترب منها هنلاقيها وشوش ناس غلابة، أهالي 18 فتاة في عمر الزهور."
وأضافت لميس، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON، اليوم السبت، "عمال تراحيل بنات