يجوب في خاطرنا - غالباً - أن كلمة الإدمان مرتبطة بإدمان الشخص بالممنوعات التي تذهب العقل كالكحول والمخدرات التي حرمتها الشريعة الإسلامية، أما اليوم وبنسق الحياة التقنية المتسارعة نجد أن التكنولوجيا الرقميّة أصبحت موضوعاً لإدمان الإنسان المعاصر، ويأخذنا
السؤال عن الحقيقة سيظل دائمًا يتجدد من جيل إلى جيل. لا يوجد في التاريخ ما يمكن الاطمئنان الكامل إليه باعتباره الحقيقة المطلقة والقول الفصل، بين الحين والآخر نكتشف أن هناك قولًا آخر، يتحول إلى فصل آخر، يدفعنا لقراءة مغايرة، نعيد بعدها ترتيب الوقائع.. ما
اللهم لا اعتراض على مشيئة الرحمن .. ملك يوم الدين وملك الجِنان؛ الذي يحيي ويميت، والذي يبتلي ويُنعم، والذي يختبر وينظر ، والذي ينفع ويضر والذي بيده كل شيء وهو أعلمَ العالمين وأحكم الحاكمين وأكرم الأكرمين وأرحم الراحمين ؛ فتعالى الله سبحانه بربوبيَّته،
قبل نحو شهر تواصلت معه تليفونيًا، وقال لى: (مش ح تيجى أشوفك، ده أنا سميت ابنى على اسمك)، شكرته كثيرًا على تلك المجاملة الرقيقة، حتى لو لم يكن لها فى ظنى نصيب من الصحة، ولكن هذا هو الأستاذ محمد سلطان، وكأنه رقة وعذوبة تتحرك على قدمين.
وتستطيع أن تلمح
كنت قد وجهت نداءً عاجلاً من الزوج المصرى إلى كل زوجة مصرية أصيلة للالتزام بقواعد العشق الكروى عنده، وكتبت بنود الشوط الأول فى مقالتى السابقة واليوم أكمل بنود الشوط الثانى:
■ مشاهدة المباريات حق مكتسب وليست تفضلاً أو تنازلاً من جنابك، ولا يمكن مقايضتها
كشفت والدة "هدير عبد الباسط" إحدى ضحايا حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية، التي رحلت عن عالمنا مع 17 من زميلاتها اللاتي تعملن باليومية لسد احتياجاتهن الشخصية واحتياجات عائلاتهن الفقيرة في قرية كفر السنابسة التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية، عن آخر ما قالته لها ابنتها قبل الخروج للعمل في يوم معتاد لم تدري أنه سيكون الأخير لها.
قالت والدة هدير"، إن ابنتها كانت تحلم أن تكون ممرضة، فكانت