الصورة الذهنية التي نصدّرها للناس تلعب دورًا محوريًا في علاقتنا بالحياة. لو وجّهت المؤشر إلى الشخصيات العامة تكتشف أن الصورة الذهنية هي التي تحدد مصيرها.
في أحد البرامج، سألوا النجم- الذي كان شهيرًا قبل أن يعانى في السنوات الأخيرة مزيدا من الأفول -:
في زمننا الحالي أصبح استخدام الإنترنت من الممارسات اليومية التي لا نكاد نستغني عنها، وقد تعددت وسائل التصفح من أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية والهواتف المحمولة، لذا تنوعت استخدامات الإنترنت من تصفح وتسوق إلكتروني وإنجاز معاملات وبحوث وغيرها من
أربع زيارات فقط لمصر، تلك هي التي حلت فيها فيروز ضيفة عزيزة على أرض المحروسة، إلا أن الحب لا يعترف بتلك المعادلات الرقمية، مساحة فيروز في قلوب المصريين لا يمكن رصدها بهذا (الترمومتر) القاصر عن رصد المشاعر، إنه حب عابر لحدود الزمان والمكان، يقولون إن
استكمالا للمدخل الحضارى والدينى فى حماية البيئة ومواجهة تغير المناخ، ذكرنا فى المقال السابق أن المقاربة الإسلامية فى هذا الصدد تتضمن وسائل رئيسية لحماية البيئة. وتتدرج هذه الوسائل فى عدة مستويات، ينطلق المستوى الأول من ضمير الإنسان من خلال ربط الحفاظ على
تتجه المجتمعات المعاصرة نحو مرحلة جديدة من مراحل نموها الاجتماعي والاقتصادي والرقمي؛ مصحوبة بأنماط سلوكية مستحدثة أساسها المعلومات والبيانات السيبرانية المنقولة عبر الفضاء.
ومن المؤكد أن العالم مقبلٌ على أكثر وأخطر مما نشهده اليوم بفضل تطور البيئة
ليست كلمةً عابرةً دُفنت في أرشيف إعلانات التسعينيات، ولا صدىً تجاريًا يتردد في ذاكرتنا من شاشات الزمن الجميل، بل هي كلمةٌ مُشبعةٌ بالرمزية، محفورةٌ في وجدان من ذاقوا مرارة الأيام الثقيلة، وعرفوا طعم الانتصار الصغير بعد جولاتٍ طويلةٍ من الإنهاك.
"زيست"... هذه المفردة التي حملت ذات يوم اسم صابونة، تحولت في مخيلة الناجين إلى طلـسم سرّي للخلاص اليومي. لم تعد منتجًا يُشترى من على رفوف المتاجر،