كانت شادية تخشى (الميديا)، لن تجد لها أحاديث مرئية أو مسموعة أو مكتوبة إلا القليل النادر جدا، كانت شادية تعتقد أنها لم تُخلق للكلام ولكن للغناء والتمثيل، إلا أنك لو تأملت تلك الأحاديث النادرة ستكتشف مدى ذكائها وخفة ظلها وتلقائيتها. تزوجت شادية مطلع
قبل نحو 30 عامًا تلقيت دعوة خاصة لعرض خاص جدًا، المخرج الكبير صلاح أبوسيف أقام جلسة محدودة لفريق عمل فيلمه الأخير (السيد كاف) من إنتاج التليفزيون، أقيم العرض داخل مبنى (ماسبيرو)، ولم يحضر أحد من خارج أسرة الفيلم، سوى ناقدنا الكبير كمال رمزى، كان لدى عربة
افتتاح مدينة المنصورة الجديدة بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، تأتي ضمن سلسلة المشروعات القومية التي تنفذ في الجمهورية الجديدة.
إن ثورة العمران التي تشهدها الدولة المصرية؛ خلال السنوات الأخيرة ستبقى شاهد عيان على حجم الانجازات التي تتحقق
كلنا نحمل هم التقبُل ووهم أننا لا ننساب أحد، وأن الحياة أغلقت باب السعادة في وجوهنا فبتنا ننتظر شئ ما لا يحدث.
كيف تود أن يتقبلك الغير وأنت لازلت تحمل العديد من التساؤلات تجاه نفسك؟ كيف تريد أن يختفي خواءك الداخلي وأنت لم تكتمل بعد بنفسك؟ وكيف تود أن
هناك الكثير منن البدايات أو المقدمات التي من الممكن أن تكون مدخلا لسرد سيرة ذاتية لشخصية فذة منفردة قلما يجود بها تاريخ الموسيقى في مصر والعالم العربي أجمع، قد تكون البداية من الأجداد ونسلها المتتابع من الاب الذي لم يؤيد الفكرة لكون الموسيقى يمكن أن
ليست كلمةً عابرةً دُفنت في أرشيف إعلانات التسعينيات، ولا صدىً تجاريًا يتردد في ذاكرتنا من شاشات الزمن الجميل، بل هي كلمةٌ مُشبعةٌ بالرمزية، محفورةٌ في وجدان من ذاقوا مرارة الأيام الثقيلة، وعرفوا طعم الانتصار الصغير بعد جولاتٍ طويلةٍ من الإنهاك.
"زيست"... هذه المفردة التي حملت ذات يوم اسم صابونة، تحولت في مخيلة الناجين إلى طلـسم سرّي للخلاص اليومي. لم تعد منتجًا يُشترى من على رفوف المتاجر،