عندما أرى دُنيا سمير غانم، فى أى عمل فنى، أرى أيضا فى نفس الوقت، أننا لا نزال نقرأ الصفحات الأولى من كتاب يخبئ الكثير من الفصول، دُنيا قادرة دوما على إدهاشنا وإنعاشنا.
مغامرة بكل المقاييس أن تنتج عملا مسرحيا فى ظل حالة الانحسار الذى يعانى منها مسرحنا
أطلقت مصر مبادرة (حياة كريمة فى افريقيا)؛ صامدة أمام التغيرات المناخية؛ تهدف إلى تعزيز العمل المناخي والانتقال من مرحلة التعهدات إلى التنفيذ.
ودعم جهود البلدان الأفريقية لتنفيذ مساهماتها الوطنية المحددة بالإضافة إلى دمج العمل المناخي في التنمية
القضية لا تزال في حوزة القضاء الذي أثق تماماً بعدالته. مع الأسف تحولنا إلى رؤساء محاكم نصدر أحكاماً مغلظة، قبل أن نتيقن من حيثيات الإدانة. تشعر أن كل شيء سابق التجهيز ومعد سلفاً. وهكذا تسارع «السوشيال ميديا» بتأكيد كل الملابسات التي تؤدي إلى
من الذى سرّب الأحراز وجواز سفر (منة شلبى) للإعلام بكل أطيافه وباتت مادة فى متناول يد الجميع؟ تلك فى ظنى جريمة لا تقل خطورة عن جلب أو تعاطى المخدرات، تعودنا أن نتعايش مع هذه الجرائم ونعقد معها معاهدة صلح؛ فهى تُشبع بداخلنا رغبة فى كشف المستور، خاصة عندما
البحث عن الكمال صفة أصيلة عند البشر .... يبحثون عن الكمال في كل شيء .... وكأنهم يطالبون به فمن حقهم إيجاد الكمال وعليك العمل دائما لامتلاكه .... فإذا لم يجدوه - كما هو الطبيعي - يبدأ التنمر والسخرية بدون النظر ولو لدقائق عن الجمال الكامن في الشيء
ليست كلمةً عابرةً دُفنت في أرشيف إعلانات التسعينيات، ولا صدىً تجاريًا يتردد في ذاكرتنا من شاشات الزمن الجميل، بل هي كلمةٌ مُشبعةٌ بالرمزية، محفورةٌ في وجدان من ذاقوا مرارة الأيام الثقيلة، وعرفوا طعم الانتصار الصغير بعد جولاتٍ طويلةٍ من الإنهاك.
"زيست"... هذه المفردة التي حملت ذات يوم اسم صابونة، تحولت في مخيلة الناجين إلى طلـسم سرّي للخلاص اليومي. لم تعد منتجًا يُشترى من على رفوف المتاجر،