طالعت في الفترة السابقة جدل شديد على مواقع التواصل الإجتماعي حول أستاذة جامعية تبالغ في إظهار المحبة لزوجها مصرحة بأن "التراب تحت حذاء زوجها فوق رأسها".
قامت الدنيا ولم تقعد، وتأهب الجميع ليوم القيامة. تعليقات نارية بأنها مدمنة دونية
منذ عام 1988، تاريخ إكمال مرحلة الدراسات العليا في جامعة " كيو" اليابانية، تابع الباحث باهتمام خاص ما يجري في اليابان، إذ أن تلك الإمبراطورية الصغيرة في مساحتها، الفقيرة في مواردها الطبيعية، والكبيرة بإنسانها، العظيمة بمثلها وقيمها الراسخة التي
مين فيما ماتغيرش
ومين فينا ما سابش الماضي فيه علامات
مين فضل ثابت ماتطورش
ناس عاشت سنين سنين ساذجة
بقت حيتان مابترحمش
ناس كانت الطيبة سكناها
خرجت بوشوش ماليها الشر
وناس كانت مخالبها سبقاها
دلوقتى بتخاف لو حد من جنبها مر
وناس
النائب الذى تقدم بهذا الاقتراح لمجلس النواب، بمنع الآباء والأمهات من إطلاق أسماء محددة على أبنائهم، لا أتصور أن هناك أغلبية من الممكن أن تتبنى هذا الرأى ليصبح قانونًا، وإلا صارت كارثة متكاملة الأركان، ولا أتصور أن هناك صوتًا فى الدولة يدعو لكى تقنن
اعتبر نفسه أسداً يسيطر على الغابة، وقال: «الأسد عندما يغيب، الغابة تسيب»، ردت عليه: «أنا أعرف أن امرأة الأسد تأكل الأسد».
إنه أحد فصول خلاف المطربة شيرين مع مطلقها المطرب حسام حبيب، انتقل الصراع لـ«السوشيال ميديا»،
فى ذكرى رحيل سعاد، التى توافقت مع ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ، نسينا كل شىء سوى أن نذكر قصة الحب والزواج السرى، مع نفى قاطع لاحتمال انتحار سعاد، رغم أن من ينفى الانتحار، يؤكد فى نفس الجملة أنها اختارت الرحيل يوم ميلاد العندليب عامدةً متعمدةً. حالة عبثية تحدث دائمًا مع ذكرى رحيل السندريلا، تنتشر الأكاذيب، وتتلاشى الحقائق.
هل من الممكن أن يتقبل المجتمع الآن نموذج سعاد حسنى؟ لا أتحدث هنا عن الإنسان،