تعودنا فى الصحافة أن نكتب اسم البطلة الجزائرية (جميلة بو حيرد) هكذا (بوحريد)، أخطأ المخرج يوسف شاهين قبل 64 عاما فى كتابة الاسم على (أفيش) الفيلم، وصرنا جميعا دون كل العالم نرددها وراءه (بو حريد)، لأن إيقاعه الموسيقى أحلى. قال سعد باشا زغلول، وهو على
بات مشهدًا متكررًا.. فنان يشكو بطعم الانكسار: أين أنا؟.. ونقيب يعلنها صريحة مجلجلة: لم تعد لدينا نوافذ تستوعب الجميع، (العين بصيرة والإيد قصيرة ).. بل فى أحيان كثيرة تكتشف أنها مبتورة.. الفنان على حق، والنقيب على حق.
دعونا نتأمل، هل هذه شكوى جديدة؟..
(كن إبراهيميًا في وصولك)
الثقة . . كلمة لها وقع جميل على الآذان تحمل معانٍ إنسانية تعشقها النفس البشرية، فكل منا يريد أن يغتنم ما يقدر عليه من معاني هذه الكلمة من خلال علاقاته الإنسانية. . ولكن دعنا نعرف المعنى اللغوي لهذه الكلمة التي تسلبنا الكثير من
الضجة الهائلة التى أثارتها تصريحات الرئيس الفلسطينى محمود عباس، والتى ذكر فيها أن إسرائيل ترتكب العديد من المذابح ضد الفلسطينيين.توضح بجلاء كيف تعمل الآلة الدعائية الإسرائيلية لاستغلال كل المناسبات واصطناع الفرص لكسب التعاطف من ناحية، وتشويه الحقائق
أن الرئيس عبد الفتاح السيسى قد أرسى دعائم التنمية الاقتصادية الشاملة؛ والمستدامة والتي استندت بصفة أساسية على النهوض بالصناعة الوطنية؛ من خلال توفير الأراضى الصناعية المرفقة وإنشاء المدن والمجمعات الصناعية المتخصصة إضافة إلى إنشاء شبكة للطرق تغطى كل
فى ذكرى رحيل سعاد، التى توافقت مع ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ، نسينا كل شىء سوى أن نذكر قصة الحب والزواج السرى، مع نفى قاطع لاحتمال انتحار سعاد، رغم أن من ينفى الانتحار، يؤكد فى نفس الجملة أنها اختارت الرحيل يوم ميلاد العندليب عامدةً متعمدةً. حالة عبثية تحدث دائمًا مع ذكرى رحيل السندريلا، تنتشر الأكاذيب، وتتلاشى الحقائق.
هل من الممكن أن يتقبل المجتمع الآن نموذج سعاد حسنى؟ لا أتحدث هنا عن الإنسان،