كثيرا ما أستمع فى الشارع إلى هذه العبارة: (يا سلام يا أستاذ على زمن الفن الجميل)، أنزعج بعض الشىء لأن ملامحى صارت تعيد الناس إلى زمن أم كلثوم وتحية كاريوكا وفاتن حمامة وزكى رستم، بينما أنا أعيش زمن روبى ومنة وكريم ورمضان وعمرو ومنير وتامر، أغلب الناس
بعد مرور الزمن، عندما نطل على فنان فى العادة نبدأ بذروة الوهج أو ننطلق من لحظة الانحسار وانطفاء البريق، مع فؤاد المهندس أرى أن المفتاح نعثر عليه، فى تلك المنطقة الشائكة، التى بات عليه أن يرضى فيها بأن يسبقه فى (التترات) و(الأفيشات)، منذ نهاية السبعينيات،
لا يليق بمكانة الزوجة أن تُعامل كأجير فى بيتها، إلا أنها لو طُلقت سوف تحصل على أجر لإطعام أبنائها؟.. هكذا (قطعت جهيزة قول كل خطيب)، وجاء الرد من مجلس الفتوى العالمى التابع للأزهر الشريف..
كثيرا ما أجد فى الشوارع قطة أو كلبة تمارس مشاعر الأمومة مع
فى المقالة السابقة تحدثت عن الأمثال بكل لغات العالم وقد نالت استحسانا كبيرا، شكرت ربى عليه، فهو الذى بفضله ونعمته تتم الصالحات، ولمزيد من الإفادة والنفع للقراء الأعزاء الذين يبحثون بشغف عن حكمة السنين الماضية لمواجهة حنكة السنين المقبلة.
قررت مواصلة
يحتفل فلاحو مصر يوم التاسع من سبتمبر من كل عام بعيد الفلاح المصري، باعتباره الذي شهد صدور قانون الإصلاح الزراعي عام 1952، عقب الثورة، التي قام بها الضباط الأحرار في 23 يوليو عام 1952.
عندما قام الرئيس جمال عبدالناصر بانتزاع الأراضي الزراعية من
فى ذكرى رحيل سعاد، التى توافقت مع ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ، نسينا كل شىء سوى أن نذكر قصة الحب والزواج السرى، مع نفى قاطع لاحتمال انتحار سعاد، رغم أن من ينفى الانتحار، يؤكد فى نفس الجملة أنها اختارت الرحيل يوم ميلاد العندليب عامدةً متعمدةً. حالة عبثية تحدث دائمًا مع ذكرى رحيل السندريلا، تنتشر الأكاذيب، وتتلاشى الحقائق.
هل من الممكن أن يتقبل المجتمع الآن نموذج سعاد حسنى؟ لا أتحدث هنا عن الإنسان،