يعد أمن البنية التحتية من المصطلحات التي ارتبط ذكرها بالأمن السيبراني الذي عرفه إدوارد أموررسو، (٢٠٠٧) بأنه "مجموع الوسائل التي من شأنها الحدّ من خطر الهجوم على البرمجيات أو أجهزة الحاسوب أو الشبكات".
والجدير بالذكر بأن أمن البنية التحتية من
لأول مرة أشاهد ملكة جمال مصر سونيا جرجس، عندما تناقلت الميديا صورتها مع محمد صلاح، فى أحد فنادق دبى، أثناء قضائه يومًا هناك قبل انضمامه لمعسكر الفريق القومى.
ملكة جمال بلادى المفروض أننا جميعًا نعرف صورتها، إلا أننا فى السنوات الأخيرة أصبحنا لا نحتفى
يصادفنا جميعًا نوعيات من البشر تقف مشدوهًا أمامهم يأتون بتصرفات عادية من الطيبة والذوق والجمال. في كثير من الأحيان لا أحد يصدقهم؛ دائمًا يفتش البشر عن ما وراء تلك الطيبة وذلك الذوق من غرض.
يتصور أغلب الناس أن صفات ذلك الديناصور المنقرض قد اندثرت
كلما مرت السنين وأمتد الزمان تاركاً أقل القليل من بصماته في ذاكرتنا، متعللاً بآفة النسيان تارة ومستنداً إلى بقايا أحداث تبدو محفورة في أذهاننا ولكنها في غياهب النسيان ، في مثل هذا الحين ينعم علينا الحظ السعيد ببعض من الشخصيات المصرية المخضرمة التي عاصرت
قلب واحد، وش واحد
وليه أعيش بألف وش
يوم أغني، ويوم أهني
واضحك لعيونك وابش
ويوم دموعي تسبق سلامي
واترمي في حضنك واكش
هي حاله مش استحالة
ولا فيها مني أي غش
واللي شافني يوم شديدة
قال أكيد واحدة عنيدة
وشافني تاني يوم
ليست الكلمات مجرد أصوات تتناثر في العدم، ولا الأفعال حركات عابرة تُسجَّل في سجل الذاكرة. إنها، في حقيقتها، رموز منقوشة لا تنبض بالحياة إلا حين تلامس وعيًا آخر. هنا، تبدأ المأساة الفلسفية: فالمعنى ليس سجينًا في الكلمة، بل يولد في رحم الوعي الذي يستقبلها.
قد تخرج الجملة من فمك عفويةً، بيضاء كالنوايا التي تحملها، لكنها لا تصل إلى المتلقي كما غادرتك. في رحلتها القصيرة، تعبر مسارب الروح المعقدة: من