فجأة تحركت جيوش إلكترونية ترفع شعار «الإسكندرية لا ترحب بك»، يقصدون محمد رمضان، هل يجرؤ أحد أن يتحدث باسم مدينة كانت هي تاريخياً بوابة مصر للعالم، وبوابة العالم لمصر؟
عندما يقام حفل غنائي أو مسرحي في أي مكان الفيصل هو الناس، لا أحد مثلاً
هل تعلم أن أبناءه الثلاثة وطليقته كانوا آخر من شاهدوه بالمستشفى؟ عادوا جميعا من بريطانيا إلى المستشفى فى الغردقة ليعوضوا سنوات كانت فيها المشاعر فى لحظة تضارب، لا أتصورها حقيقة المشاعر، لكن ما يبدو فقط على السطح، هل هذه اللقطة من الممكن أن تُصبح
"يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون." صدق الله العظيم.
أنزل القرآن الكريم على
منذ منتصف التسعينيات، أدركت مصر، ضرورة أن ينطلق من القاهرة مهرجان عربى للإذاعة والتليفزيون، لاختيار أفضل الأعمال وفى مختلف المجلات. شاركت فى العديد من لجان التحكيم منذ الدورة الأولى، حيث كان المهرجان فى البداية يقام داخل (ماسبيرو) وبعد عامين انتقل إلى
عندما علم المايسترو صالح سليم وهو فى أحد مستشفيات لندن قبل أكثر من 20 عاما أنه مصاب بالسرطان فى الرئة والمرحلة حرجة، لم يفكر فى شىء سوى أنه وعد حفيدته نورا، ابنة هشام سليم، بأن يصطحبها مساء إلى السينما، وهو لا يمكن أن يخذلها، وطلب من إدارة المستشفى اتخاذ
أصدر الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام المصرية، قراراً بتكليف الأستاذ وليد حسن رئيس القناة الأولى بمنصب نائب رئيس التليفزيون، والأستاذ خالد الأتربي رئيساً للقناة الفضائية، والأستاذة منال الدفتار رئيساً للقناة الأولى.
وقالت الهيئة في بيان إن منال الدفتار تخرجت في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة، والتحقت بالعمل بقطاع الأخبار بالتلفزيون المصري.
وعملت الدفتار رئيساً