هل لا تزال القضية الفلسطينية حاضرة فى ضمير العالم رغم تعدد وتراكم الأحداث؟.. السؤال الأهم: هل لا يزال كل الفلسطينيين يتذكرون التاريخ والجغرافيا؟!.. لم ولن يتجاوزوا أبدًا تلك الصفحة التى تؤكد أن هذه الأرض عاشت عليها دولة فلسطين، التى لم تفرّق يومًا فى
"انقلب العالم رأسا على عقب: ما كان حقا بالأمس أصبح اليوم باطلا، وما كان لا أخلاقيا ومعيبا (كالزنا والإجهاض، والقتل الرحيم) أصبح اليوم تقدميا ومحل تقدير، فالقيم القديمة صارت معاصي والمعاصي باتت فضائل، وهو ما يهدد بفناء البشر وانهيار الحضارة.. ليس هذا
أم المؤمنين خديجة بنت خويلد؛ ابن أسد سيدة نساء قريش ؛قبل الإسلام وبعد الإسلام؛ كانت أعقل العقائل ؛وفضلي الفواضل؛ حتى كانوا يلقبونها في عهد الجاهلية بالطاهرة .
هي التي خطبت الرسول؛ لنفسها لما سمعت ورأت من أمانته ؛واستقامته ووفائه وحسن أخلاقه ؛
فى لقطة رائعة، شاهدنا على المسرح تكريم كل من حسين فهمى ومحمد حفظى معًا فى حفل توزيع جوائز السينما العربية الذى أقامه الباحث السينمائى علاء كركوتى.
قال علاء مداعبًا وهو يشير إلى محمد حفظى وحسين فهمى: (الجيل القديم حفظى يسلم الراية للجيل الجديد فهمى)،
المبادرة الرئاسية لتحفيز الاستهلاك وتشجيع المنتج المحلى تهدف لتشجيع المواطنين باختلاف قدراتهم المالية وشرائحهم الاجتماعية على شراء المنتج المحلى خاصة السلع الاستهلاكية المعمرة وغير المعمرة؛
وتحفيز المصانع على رفع قدراتها الإنتاجية تماشيًا مع الإقبال
استضاف جامع السيارات القديمة الشهير "سيد سيما" الإعلامي طارق علام في جراجه الذي يضم مقتنيات فريدة من سيارات المشاهير عبر التاريخ والتي يعود معظمها لما قبل 70 عاما.
وأعرب "علام" عن اندهاشه وإعجابه بما شاهده من سيارات فريدة حيث تعرف على سيارة الفنانين الراحلين يحيى شاهين ورشدي أباظة وغيرهم، بالإضافة إلى سيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات، حيث يروي سيد أنها كانت ملك لواء