"فيمينست" مصطلح تتهم به كل امرأة تدافع عن حقوقها أو حقوق امرأة غيرها .... حيث تحول من كونه تعريفا للمرأة التي تقوم بالنضال لتنال حقوقها في الشرع والمجتمع .... لتخرج من وصاية الرجل .... وتعامل باحترام كإنسان حر .... ليصبح تعريفا للمرأة التي
مع الأسف الشديد نجحت الخطة وحقق الكاتب المجهول الشهرة، وأصدرت أكثر من جهة بيانات التنديد ملحوقًا بها اسمه، وكان هذا هو بالضبط هدفه، أن نذكر اسمه.
العديد من البرامج طلبت منى التعقيب على الشاعر المجهول، الذي تطاول على أم كلثوم رغم أنه أحد أمناء
لا يخلو أي جهد بشرى من أخطاء مهما كانت الجهة المنظمة، قد يفلت عدد منها.. لدىَّ في تجربة مهرجان (كان) العديد منها، الفارق أنهم يسارعون بتلافيها، وقبل ذلك الاعتراف بها.. بينما نحن ننكر حدوث الأخطاء أصلا، فكيف نتلافاها؟.
كثير ممن يتواجدون في المهرجان
تقوقعي ليس مرضاً أو كرها .. تقوقعي رفض واستغراب وتفكر واستشفاء مما أشاهده وأسمعه ، ومما يتداوله ويتعاطاه الجهلاء .. الجهلاء الذين يحسبون أنهم أصحاء وما هم بأصحاء. درسوا لكنهم لم يتعلموا .. عملوا لكنهم لم يتثقفوا .. شاهدوا لكنهم لم يتفكروا ولم يتدبروا ولم
يعتقد البعض أننى خارج نطاق التاريخ، أحيا في جزر منعزلة جغرافيًا ومنفصلة إنسانيًا عن أحداث الكون من حولى، والاعتقاد هذا مبنى على ندرة ما أكتبه في الشأن العام باستثناء بعض التطورات الحيوية التي يجب أن أكون في موكبها حية حاضرة وفعالة، والاعتقاد صحيح إلى حد
عزيزي /عزيزتي الروح المتعبة،
أتيت إليك من زمنٍ كانت فيه القلوب تفهم قبل أن تُفسّر، وكانت الأرواح تتحاور بلغة الصمت الشجي قبل أن تضج الدنيا بضوضاء الكلمات الجوفاء.
من زمنٍ كانت فيه النظرات رسائل محبوكة بخيوط من نور، يقرؤها الفؤاد بصبر العاشق الصوفي، ويفك طلاسمها بحكمة العارف. زمنٌ كان الصمت فيه أفصح من البيان، وأصدق من المنطق، وأبلغ من جميع المعاجم والقواميس.
قد لا تعرفني اليوم، لكن اسمي