كنت قد وجهت نداءً عاجلاً من الزوج المصرى إلى كل زوجة مصرية أصيلة للالتزام بقواعد العشق الكروى عنده، وكتبت بنود الشوط الأول فى مقالتى السابقة واليوم أكمل بنود الشوط الثانى:
■ مشاهدة المباريات حق مكتسب وليست تفضلاً أو تنازلاً من جنابك، ولا يمكن مقايضتها
لليابانيين مثل غيرهم من الشعوب تقاليد وممارسات وطقوس اجتماعية عريقة يتفاخرون بها باعتبارها جزءًا من مقومات ثقافتهم وجذور حضارتهم. من بين تلك التقاليد والممارسات أساليب في التعامل واحتفالات موسمية وأدوات منزلية وآلات موسيقية وكلمات ومسميات وعبارات
تقدمت مصر العام الماضي بطلب لاستضافة دورة انعقاد لقمة الأمم المتحدة للمناخ Cop27، هذا العام فى شرم الشيخ؛ تحت عنوان "لحظة فارقة" لمواجهة التغير المناخي؛ ووقع الاختيار عليها باعتبارها الدولة الأفريقية الوحيدة التي أبدت رغبتها في
أكثر من مرة وفى أكثر من لقاء أعلن حسين فهمى أن لديه مفاجأة ليلة افتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى (44)، وتكتم حسين كل التفاصيل، ونجحت الخطة، وبالفعل فاجأ الجميع، مساء الأحد الماضى، بأن المفاجأة لا توجد مفاجأة!!.
هل هى مداعبة مقصودة من رئيس
لو عاد بك الزمن الى الوراء وكان لك حق الاختيار أن تعيد شريط حياتك بشكل مختلف ، فهل تقبل أن تغير ماضيك وتمحو اخطاءك لتخطو أبعاد جديدة لحياه مختلفة عما سبق؟
بمعنى اخر ما هي الطريقة الأفضل للعيش ؟ أن تظل تصحح أخطاءك أو يكون لك الاختيار فى حياه أخرى
أنا شديد الاعتزاز بمهنتى كصحفى وأدرك أن توثيق الأحداث أحد أهم واجبات صاحبة الجلالة، ورغم ذلك فأنا كثيرا ما عبرت هنا فى تلك المساحة عن استيائى من انتهاك حرمة الموتى واختراق حق الخصوصية.
شيعت قبل يومين جنازة السيدة إيمان إمام بدون أن تنشر الصحافة ولا السوشيال ميديا أى لقطات تشير إلى المشهد، ولم نر مثلا بكاء ابنها عمر ولا أبناء شقيقها رامى ومحمد ولا أخيها عصام إمام، كانت تلك هى رغبة الأسرة فى حق